اّراء الناس – Prof Jawdat

Cart

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

اّراء الناس

  • Home

 آراء الكثير من العُلماءِ والأدباءِ والمثقفين العرب، في الإنتاج العلمي والفكري والتربوي لِلعَلاَّمَة أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد:

      من المعروف بأنه  لا يستطيع الإنسان بصورةٍ عامة والأستاذ الجامعي على وجه الخصوص، أن يحكم على نفسه من حيث ما قدمت يداه من إنتاجٍ علمي وتربوي وفكري وثقافي واجتماعي وسياسي وديني، وإنما يكون الحكم النهائي فيه لمجموعةٍ من العُلماء والمفكرين والمثقفين من مختلف الأقطار العربية، ممن اطلعوا جيداً على هذا الإنتاج بالفعل وتفحصوه واستمتعوا بقراءته واستفادوا منه. ولا يكون هذا الحكم صادقاً تماماً إذا كان صادراً عن شخصٍ واحدٍ فقط، وإنما يتمتع بالصفة العالية من الصواب، إذا أجمعَت عليه فئةٌ من العلماء والمثقفين المشهود لهم بالإنتاج العلمي الوفير والسمعة الفكرية والثقافية المرموقة. وهذا ما دفعني إلى طرح آراء عديدة من أقوالهم من مختلف أرجاء الوطن العربي، في الإنتاج العلمي والفكري والثقافي لأخيكم أ.د. جودت أحمد سعادة، مقرونةً بآراء المثقفين عامة، ويكون ذلك كالآتي:

 القسم الأول: آراء المشهورين ممن يحملون درجة الأستاذية في الجامعات العربية:    

 

(1) أ.د. محمود محمد علي/مصر:آخر فقرة من مقالة مطولة له تحت عنوان:

 جودت أحمد سعادة: العَلاَّمَة ورائد  التنوير التربوي العربي المعاصر      

   

24 نوفمبر (تشرين الثاني) 2022


     نص  الفقرة الأخيرة فقط من المقالة: وفي النهاية، فإن الكلمات لا تستطيع أن توفي الأستاذ الكبير” الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد” حقه من الإبداع والتميز والبذل والعطاء في مجالات البحث العلمي والتأليف الجامعي والحضور الفكري والثقافي والاجتماعي، الذي كان وما يزال يمثل لنا نموذجاً فذاً للمفكر المعطاء، الذي يعرف كيف يتفاعل مع العالم المحيط به ويسايره في تطوره، ويقدم له الأفكار العلمية والتربوية المعاصرة، التي تساعد الأجيال الصاعدة على التعامل بإيجابيةٍ وفاعليةٍ منشودةٍ مع القضايا والمشكلات التربوية والحياتية الراهنة، من أجل الوصول إلى الحلول الأقرب للدقة، والتي تسهم في نهاية المطاف بعملية تطوير المجتمع نحو الأفضل أولاً، وتنشئة الإنسان العربي المستنير ثانياً، بحيث أطلق عليه نفرٌ من المعجبين بإنتاجه العلمي الغزير والمتميز لقب العَلاّمة أ.د. جودت أحمد المساعيد وخصصوا له مكتبةً علمية بإسمه، مما يجعلنا نطلق عليه وبكل صدقٍ وتجردٍ وموضوعية لقب: (العَلاَّمَة ورائد التنوير التربوي العربي المعاصر).

أ.د. محمود محمد علي

الأستاذ وعضو مركز دراسات المستقبل

والمفكر العربي المعروف – جامعة أسيوط/مصر

  أنظر أصل هذه المقالة التفصيلية على الرابط الآتي:

https://www.misr60.com/%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%AA-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8E%D9%84%D8%A7%D9%91%D9%85%D9%8E%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86/?fbclid=IwAR2LINp8f2JTSJrDHBWwfZIlVFl7Fs6jYLw_BKHvSnTxDdEWRJo_aLSqZ3w

(2) أ.د. فارعة حسن سليمان/مصر:

سعادة الاستاذ الدكتور جودت سعادة، وسعادة الدكتور فهد العميري: أجمل وأحلى التهانى بهذا الإنجاز العظيم لكتابين جديدين فى مجال تقويم المناهج واستراتيجيات التدريس، وبارك الله لكما، وإلى المزيد من الإنجازات العلمية الراقية إن شاء الله تعالى.  

(3) أ.د. حسن بن عايل أحمد يحيى/السعودية:

شهادتي في إنتاجكم العلمي الرصين والغزير مجروحة، لأنني قد بدأتُ ومنذ فترةٍ طويلة مع كتبكم منذ عام 1984، وتعلمتُ منها واستفدتُ من تجاربكم القيمة، وذلك بما يدلُ على غزارة معلوماتها ودقتها وتخصصها الدقيق في الدراسات الاجتماعية التربوية والجغرافيا التربوية. وقد اجتازت هذه الكتب المميزة والمتميزة المحيط المحلي إلى العربي والعالمي. جعل الله ما قدمتم من الكتب وما فيها من الثقافة والفكر، عِلماً نافعاً وصدقةً جارية لكم ولجميع أفراد أسرتكم الكريمة.

(4) أ.د. عبد الحسين رزوقي الجبوري/العراق:

بطاقة اعتزاز: بمناسبة مرور اكثر من ثلث قرن على حصول الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة على مرتبة الأستاذية في التربية أقدم له بطاقة اعتزاز هذا نصها:

استاذنا الكبير: عطاؤك نهر لا ينضب ….. وفكرك كنزٌ لنا جميعاً ….. ولو أنا مسؤول رفيع فأنني سوف أضع مدرسةً جديدة بأسمك، وشارع مميز يعرف بإسمك، وقاعة للمؤتمرات والندوات تُطَرز بإسمك .. هكذا العلماء ينبغي ان يبقوا فكراً دائماً في ذاكرة وقلوب الأفراد والشعوب، وإسماً خالداً يعرفه المجتمع العربي ….. وللأسف الشديد فإن أبناء وطننا العربى ينسون تكريم الأحياء من العلماء في حياتهم كي يُحتفى بهم، ولكنهم يحتفلون بهم وهم لم يشاركوا الاحتفال بعد أن يأتي أمر الله، وليس لي إلا أن أقول: أطال الله في عمرك وزاد من علمك .. واقترح عنوان لرسالة ماجستير أو دكتوراة ضمن برامج الدراسات العليا  تحت عنوان: (الفكرالتربوي لدى الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة). لقد كنت كريماً علينا بخلقك وعلمك وينبغي كمجتمع ان يطبق مضمون الاية ..هل جزاء الإحسان إلا الإحسان. صدق الله العظيم.

للإطلاع على أصل هذه الكلمات، إضغط الرابط الآتي:

https://www.facebook.com/dr.abdulhusein/posts/pfbid02YSf8LqF5Bmc5WP2VS1jVCj8Gc8WB8Gf4e7GnwRtNad5jWwdnrH2ZZJaSYoZukbagl

(5) أ.د. ماهر صبري، رئيس رابطة التربويين العرب/مصر:

سعادة الأستاذ الدكتور جودت سعادة المحترم .. العمل معكم شرف لأي أستاذ عربي …. ويشرفني أن أكون عضواً في الهيئة العلمية الاستشارية لمجلة العلماء العرب للعلوم الإنسانية والاجتماعية، التي تقومون حالياً بالإشراف العام عليها …. وسوف أوافيكم بالسيرة الذاتية الخاصة بي لاحقاً.  وبالمناسبة، فإن أكثر البحوث المنشورة ومنذ إنشاء المجلة قبل سنواتٍ طويلة وحتى الآن في مجلة: (بحوث عربية في مجالات التربية النوعية) التي تصدر عن رابطة التربويين العرب من حيث المشاهدة والتحميل وفي المركز الأول، هو  بحثكم المشترك تحت عنوان: (فاعلية توظيف برمجية تعليمية محوسبة في تنمية مهارة صياغة الأهداف السلوکية)، كما يتضح من الضغط على الرابط الآتي وبخاصة تحت عنوان: (أكثر المقالات مشاهدة) فيظهر البحث الأول فيها: (فاعلية توظيف برمجية محوسبة):

https://raes.journals.ekb.eg/

(6) أ .د. ناهد عبد الراضي، نائب رئيس رابطة التربويين العرب/مصر:

إن سيرتكم الذاتية الموسعة المنشورة في مجلة (إبداعات تربوية) التي أعتز بالإشراف عليها في رابطة التربويين العرب، تعتبر منارة ساطعة لجهود أحد العلماء المشهورين فى الميدان التربوي ككل وفي المناهج وطرق التدريس على وجه الخصوص في الوطن العربي كله …… نفع الله بكم البلاد والعباد أستاذنا الفاضل د. جودت أحمد سعادة. وفيما يأتي السيرة الذاتية لشخصكم الكريم كما تم نشرها في مجلة (إبداعات تربوية)، وذلك على الرابط الآتي:

 https://eij.journals.ekb.eg/article_80012.html

السيرة الذاتية لـ أ.د/ جودت أحمد سعادة

     

     وحتى عند الضغط على الرابط الخاص بأكثر خمس مقالات مشاهدة في تاريخ مجلة إبداعات تربوية، تجد جميعها باستثناء الثاني منها هي للأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة، كما في الرابط الآتي:           

                                                                    https://eij.journals.ekb.eg/ 

    

  (7) أ.د.عيد عبد الغني الديب عثمان/مصر:

أستاذنا الفاضل الأستاذ الدكتور / جودت أحمد سعادة: ما أجمل أن نطالع انتاجكم العلمي الذي تتحفنا به باستمرار، وتشتاق العقول إلى الاستنارة به. إليك منا نحن الباحثون في تعليم الدراسات الاجتماعية في العالم العربي، كل الحب والوفاء ،  فأنت من أعطى من جهده فأجزل … وعمل فأجاد … واجتهد فأصاب … وعلم فأفاد .. وغرس فأحسن … فكان الحصاد ثماراً يانعة تظهر جلية في هذا الكم الوفير من المؤلفات العلمية الرصينة، بما تحمله من أفكارٍ تربويةٍ بناءةٍ ، تنير الطريق للباحثين والمهتمين بمجال التدريس. فكثيراً ما تعلمنا منها، وما زلنا نسترشد بها. فمن من بين الباحثين في مجال تعليم الدراسات الاجتماعية لم ينهل من هذا العِلمِ الزاخر لعَلَمٍ من أعلام التربية ورائدٍ من روادها؟  صاحب الروح عالية الصفاء، والفكر الثاقب وافر العطاء، والشِعر العربي رصين الأداء. ويجدر بي أن أشير إلى أن متعة التبحر في مطالعة هذه الثمار العلمية، جزء من مائة جزء من متعة التحاور معكم، والتي تسعدنا دائماً، سواء عندما كنا نلتقي معاً في مدينة جدة، أو نتبادل الرؤى عبر أدوات التواصل الاجتماعي. ادام الله مسيرتكم ، ونفع الله بعلمكم، وجعله في ميزان حسناتكم .

   (8) أ. د. فهد بن علي العميري/السعودية:

من دواعي اعتزازي الكبير وسروري البالغ أن أشارك في التعبير عن مناقب العالِمِ العربي التربوي الفَذ  أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد. فلقد اغترفتُ من علمهِ المدرار منذ نحو ربع قرن من الزمان، وذلك من خلال مؤلفاته الثرية وفي طليعتها كتابه الضخم ذائع الصيت المعنون بــــ : (مناهج الدراسات الاجتماعية). كما وشرفتُ بالتعرف إلى شخصه الموقر منذ أربع سنوات تقريباً عبر مشاركته الفاعلة والمميزة في موقع الملتقى العربي للدراسات الاجتماعية التربوية، حيث قدم ومازال يقدم الكثير لهذا الملتقى من دعمٍ علميٍ متنوع ومفيد. ومن نِعَمِ الله تعالى علينا أن توجت هذه العلاقة الوطيدة بثلاثة أعمال علمية – حتى الآن- تمثلت في كتابين من إصدارات دار المسيرة في الأردن، ودراسة تربوية، وتوثيقها كالآتي:

– تقويم المناهج بين الاستراتيجيات والنماذج(2019).

– تقويم المناهج: التوجهات الحديثة- المعايير العالمية- التطبيقات التربوية- التطلعات المستقبلية(2019). 

– التربية الأمنية، مجلة البحوث الأمنية- كلية الملك فهد الأمنية(2017)،26(68)،181-244.

         هذه المعرفة عن قرب بالبروفيسور جودت؛ تخولني للحديث عن ما يتمتع به من الحيوية الدائمة والنشاط العلمي منقطع النظير في تأليف الكتب التربوية التي ناهزت الخمسين كتاباً، وكتابة الأبحاث العلمية التي فاقت المائة دراسة ومقالة. والقاسم المشترك الذي يجمع تلك المؤلفات والأبحاث هو اتصافها دوما بالأصالة في أفكارها والرصانة في مضامينها، وسعه الأفق عند التخطيط، والدقة في التنفيذ، وتحري الأمانة العلمية في النقل والتوثيق. كل ذلك في مثابرةٍ دؤوبة واصرارٍ قوي لا يعرف الملل ولا الكلل، بغية الوصول إلى ما يُرضي طموحه العلمي ونهمهُ المعرفي. إضافة إلى ذلك؛ يتصف أستاذنا المبجل البروفيسور جودت بأريحية النفس وطيب المعشر ولين الجانب في تواضع جم يعكس عظيم إنسانيتهِ وجميل سجاياه.

          أمدكم الله بدوام التوفيق أستاذنا القدير أ.د.جودت أحمد سعادة، ولسوف تذكركم أمتكم العربية الخالدة بمداد من نور، وذلك لقاء إسهاماتكم العلمية والتربوية المتألقة والمتعمقة والغزيرة تأليفاً وبحثاً وتدريساً. حفظكم الله ورعاكم.  

               

(9) أ.د. صالح محمد خليل الرواضية/الأردن:

لقد عرفتُ الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة من خلال مصنفاته ومؤلفاته الكثيرة، ومما اختطته يداه المجبولتان من طينة العلماء قبل أن أعرفه شخصياً، وقبل أن تصافح يدي يده. ولقد وجدته من خلال صفحات مصنفاته وبحوثه باحثاً ضليعاً وعالماً يمتاز  بالموسوعية وعمق التفكير والاطلاع الواسع، وقد أسميته – قبل أن ألتقيه-  بالأب الروحي للدراسات الاجتماعية التربوية في الوطن العربي.  وحين ألتقيته قبل أكثر من خمس عشرة سنة، وجدتُ فيه هدوء العلماء، ووقار الآباء، ورومانسية الأدباء. وكنتُ أفيدُ منه في كل جلسةٍ من جلساته سواء أكانت تلك الجلسة ذات طابعٍ أكاديمي رسمي أو كانت ذات طابعٍ اجتماعي غير رسمي. وهو من القلة القليلة الذين خدموا مجال الدراسات الاجتماعية بدرجةٍ كبيرة، وحاولوا جاهدين إيجاد كيان تنظيمي يجمع المتخصصين كافة في هذا المجال، وما يزال يسعى في هذا الإطار بشكلٍ حثيث. إن الحديث مع الأستاذ الدكتور سعادة وعنه يطول كثيراً حتى لا يكاد ينتهي، لذا أختمه بدعاء صادق أسأل الله تعالى فيه أن يتقبله: ” اللهم متعه بالصحة والعافية وانفع به وبعلمه وأجعل عِلمَه في ميزان حسناته”.

 

(10) أ.د. عدنان الجادري/العراق:

أهنئك اخي العزيز الاستاذ الدكتور جودت سعادة على هذه الانجازات العظيمة التي قلما ينجزها عَالِمٌ آخر من علماء التربية في هذا الزمان. كل ذلك يحسب لك في ميزان حسناتك وأفعالك، لأنك تنير الدرب لطالبي العلم بالموضوعات والأفكار العلمية الرصينة التي من شانها أن ترتقي بمعارفهم وتوجهاتهم الفكريه وتضعها بالاتجاه الصحيح. ربي يوفقك أستاذنا الكبير على هذا العطاء العلمي الذي تفردت به وأضفت عن طريقه علماً غزيراً للتربويين من أجل الإفاده منه وتطبيقه في الممارسات التعليمية بمختلف الاختصاصات الانسانية والطبيعية. لكم خالص الدعاء إلى الله عز وجل أن يهبكم  الصحة وطول العمر من أجل ديمومة هذا العطاء القيم.

 

 (11) أ.د. عبد العزيز برغوت/ الجزائر:

ما شاء الله، نبارك لاستاذنا الجليل الدكتور جودت سعادة والدكتور فهد العميري هذا الكتاب الجديد عن تقويم المناهج، فهذا العمل العلمي هو عمل رائد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وأن موضوعه مهم جداً. وكم نحن بحاجة إلى التنظير والتطبيق والتطوير والإبداع في هذا الموضوع الحيوي. في ميزان حسناتكم إن شاء الله تعالى. ونتمنى الحصول على نسخ لنشرها بين الطلاب والباحثين والأساتذة عندنا هنا، ومزيداً من التألق والعطاء.

(12) أ. د. محمد العامري/سلطنة عُمان:

‏ ‏أيها العزيز الأستاذ الدكتور جودت سعادة .. رغم أنك لم تقم بتدريسي في القاعات، إلا أنك كنتَ المرشد والقائد لقسم المناهج وطرق التدريس بجامعة السلطان قابوس لعقدٍ من الزمان … ذلك القسم الذي أنتمي إليه بقوة. وقد تعلمنا من إدارتك وحكمتك الكثير الكثير، وكنتَ داعماً حقيقياً لنا … فأي صداقة يتحدث عنها الفيسبوك ومعرفتنا بك تفوق عمر هذا الإختراع الحديث في عالم التواصل الإجتماعي، وأ.د. أبو خلدون رجل لن يتكرر، وكاريزما نادرة، وإنسان طيب القلب، وأصيل المنبت …. كلماتي منقوصة في حقه … حقا كان رائداً في مجاله، وشخصية قيادية وعلمية وبحثية لا يختلف عليها أثنان … ربي يمتعه بالصحة والعافية والعمر المديد … اللهم آمين… مع تحياتي لك أستاذنا الجليل ومعلمنا الفاضل.

(13) أ.د.رياض ستراك/العراق:

بروفيسور جودت سعادة يمثل في الواقع قامة علمية وتربوية شامخة في سماء الوطن العربي، لها مكانتها العلمية والتربوية والبحثية البارزة.

 (14) أ.د. علاء إبراهيم زايد/مصر: 

 مجموعة رائعة من المؤلفات القيمة للبروفيسور جودت أحمد سعاده فى ميدان الدراسات الإجتماعية خصوصاً وفي المجالات التربوية عموماً. وقد سبق لى أن أطلعت على بعضها وطلبتُ من الباحثين عندى من طلبة الدراسات العليا ضرورة إقتنائها، فهى ثروة علمية قيمة جداً. فالأستاذ الدكتور جودت مدرسة منتجة للمعرفة ودائماً فى تقدم وتألق علمي. جعل الله كل هذا فى ميزان حسناتكم يا أخي أ.د. جودت، وهي عِلمٌ ينتفع به للناس كافة بإذن الله تعالى.

 (15) أ.د. ماهر مفلح الزيادات العبادي/الأردن:

أتحدث عن الأخ والمربي والتربوي وعالم مناهج الدراسات الإجتماعية، سعادة الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد (أبا خلدون): أجد نفسي أمام عالِمٍ موسوعي وله من أسمه نصيب، يجود بالخير والعطاء والسعادة، قامة تربوية باسقة ومنارة شامخة له بصماته الفكرية، وقيمة علمية ثرية تتجلى من خلال ما تزخر به المكتبات العربية من إنتاجٍ علميٍ رصين، تزدان وتشرف به من مؤلفاتٍ، وأبحاثٍ منشورة، وكتبٍ، وأطاريح دكتوراة ورسائل ماجستير كثيرة أشرف عليها؛ وقصائد شعرية نَظَمَها، ومقالاتٍ تربويةٍ وجغرافيةٍ وسياسيةٍ نشرها في العديد من الصحف العربية. بحق إنه عالِمٌ موسوعي، يحرص على المواكبة والحداثة والإبداع، يعمل دون كلل أو ملل، جاب الأوطان والأمصار شرقاً وغرباً، كما جاب العلوم وأجاد بحور الشعر، تماماً مثل أجدادنا علماء العرب والمسلمين الأدريسي وأبن خلدون، واليعقوبي…، بصماته في كافة المحافل والمؤسسات التربوية داخل الوطن وخارجه، سيرة عطرة حافلة بالعطاء، يحرص على الإبداع والإنجاز، مبادر وقائد، وخبرات غنية، نهلنا وننهل من بحر علمه الغزير، عمل على ربط النظرية بالتطبيق في مؤلفاته في مجال المناهج والتدريس بعامة، وميدان الدراسات الاجتماعية بخاصة، لينتفع بها العاملون في الميدان التربوي ككل.

       نحن طلبتك ومحبيك نفخر بك ونزداد شرفاً وفخراً بأن نخط عبارت لا تليق بحجم عطائك الوافر، وحصادك من العطاء، بسم الله، تبارك الله، ما شاء الله، هي شهادة حق لا سيما ونحن أمام معينٍ لا ينضب، ونبراس عصره في الميدان، وشجر وافر الظلال، ويراع مداده شذرات من ذهب.

      دمتَ ودام قلمكَ مبدعاً يُتحفنا بكل ما هو جديد، دمتَ ودام نبضكَ، بوركتَ أستاذنا الفاضل، وبوركت الجهود الطيبة، وشكراً لك من سويداء القلب على ما قدمتَ لنا، وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يمتعك بموفور الصحة والعافية وراحة البال إن شاء الله تعالى، وأن ينفع بكَ وبعلمكَ الأمة، وأن يرفعَ قدركَ في الدارين، وأن يجزيكَ خير الجزاء، وأن يجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله تعالى.

 (16) أ.د. عبد الرحمن جامل/اليمن:

الاستاذ الدكتور جودت سعادة: بارك الله في صحتكم وبارك الله في عطائكم المتميز والغزير في المجال التربوي. والواحد منا يستحي ان يقيم أعمال أستاذ كبير متعدد المواهب و العطاء في المجال التربوي والاجتماعي مثلكم. فنحن تلاميذ لكم،  تعلمنا كثيراً من كتبكم. فبارك الله فيكم وزادكم بسطة  في الجسم والعلم ونفع بعلمكم الواسع الطلاب والعاملون في التربية والتعليم …لكم منا خالص التحية والتقدير.

 (17) أ.د. عبد الناصر نور/الأردن:

 كل الاحترام والتقدير لك بروفيسور جودت سعادة ( أبا خلدون) …….. أنتم عَلَمٌ من أعلام الوطن العربي كافة ولا سيما في مجال تأليف الكتب الجامعية ونشر الأبحاث العلمية المتنوعة في مجال تخصصكم.

  (18) أ.د. سيف المعمري  @saifn1/ سلطنة عُمان

ما تميز به البروفيسور جودت أحمد سعادة المساعيد   @JAWDATMASSA  أنه آمن بأن البحث العلمي عبارة عن  رحلة حياة وليس واجباً وظيفياً. لذا، ظل رغم تقاعده عن العمل في الجامعات بفعل التقدم في السن، يبحث باستمرار لكي يعطي معنى لحياته اليومية من جهة، ولعالم التربية والتعليم من جهةٍ ثانية …. وهو بذلك يُعَدُ شخصيةً علميةً استثنائيةً بكل المقاييس، قلما جادت بها كليات التربية في الوطن العربي بأكمله.

(19) أ.د. أسماء زين الأهدل/السعودية:

يسعدني وأنا إحدى الطالبات التي نهلت العلم من كتبك القيمة فاقتنيتُ معظم ما توفر لي من كتب سعادتكم، فقد كانت بالنسبة لي مراجع مهمة في تخصص مناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية، وفي المناهج بصفة عامة، وتعليم التفكير واستراتيجيات تدريس المفاهيم، فقد كانت بمثابة غذاء العقل والفكر، ومنطلق الأفكار البحثية التي تميزت بها معظم أبحاثي في الدكتوراه وبحوث الترقية للحصول على درجة أستاذ مشارك وأستاذ، كما كانت مرشداً وموجهاً لي مع طالباتي في تدريس مواد التخصص في المناهج وطرق التدريس، وأيضاً مراجع للطلبة والطالبات في بحوث الماجستير والدكتوراه، فجزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان أعمالك ورفع مقامك في الدنيا والآخرة، فليس هناك من أفضل من صدقةٍ جاريةٍ تتمثل بعلمٍ ينفع الناس. ولا يسعني إلا أن أقول شكراً استاذي مني ومن كل طالب علمٍ استقى من نهر علمك

(20) أ.د. صلاح خضر/مصر: 

ماشاء الله… ربنا يمتعكم بنعمة العلم والعطاء سعادة البروفيسور أ.د. جودت… .اضافتك العلمية سواء للبحث التربوي أو للتأليف والنشر في مجال المناهج ونظرياتها وتطويرها وطرائق تدريسها وإدارتها وتقويمها…. إضافة وإثراء للتخصص وللمكتبة العربية كافة… فخالص التحية والتقدير لشخصكم الكريم.

  (21) أ.د. عبدالله عزام الجراح/الأردن:

يشرفني أن أكتب عنكم ما أظنه أنه فيكم، فأنت يا أخي أ.د. جودت أحمد سعادة من الأمثلة المتميزة لما ينبغي أن يكون عليه الأستاذ الجامعي، وأنت غزير التأليف، متنوع الإبداع، وقد قدمتَ الكثير للعلم وأهله، أطال الله في عمركم ونفع بكم وجزاكم الله خير الجزاء.

 (22) أ.د. آسيا ياركندي/ السعودية:

ماذا عسانا أن نقول ونحن نقرأ عنوان الكتابين عن تقويم المناهج: حقاً إنهما يمثلان حداثة الموضوع وأهميته وما سوف يقدمه من ثراء وفائدة في تقويم المناهج … فالمناهج وعاء للتربية والتعليم. فإذا تم تقويمها بأساليب ومعايير صحيحة، صلحت تلك المناهج وأدت وظائفها في تعليم الأجيال وتربيتها على الوجه الأكمل. لا أقول إلا بارك الله لكما أستاذنا الدكتور جودت سعادة والدكتور فهد العميري، وجعل ما قدمتماه من علمٍ في ميزان حسناتكما. هل تصدق أستاذي د. جودت سعادة، كم وددتُ لو كنتُ معكَ في مجالٍ جامعيٍ واحد، وشاركتك في ميدان البحوث، لكنتُ من المؤكد أنني استفدتُ منكَ أو على الأقل انتقل حماسك البحثي الكبير لي.

(23) أ.د. محمد يحي حسين  المعافا/اليمن:

مبارك لسعادة البروفيسور جودت سعادة  هذا الإنجاز العلمي في مجال تقويم المناهج، وهويمثل إضافةً علميةً تستحق الشكر والتقدير في إطار الإبداع المستمر والمتواصل في مجال التخصص ….والحق يُقال بأنني قد استمتعت كثيراً وأنا أقوم بتدريس طلابي في الدراسات العليا كتبكم المتميزة، وخاصة في مجال المناهج وطرائق التدريس. جزاكم الله خيراً ونفع الله بعلمكم …ومزيداً من العطاء العلمي المفيد.

(24)  أ.د. خالد عمران/مصر:

سعادة الأستاذ الدكتور / جودت سعادة المحترم: تمّ الاطلاع على بعضٍ من كتب حضرتكم في مجال التربية عامة والمناهج وطرق التدريس خاصة، ولا أملك أمام هذا الابداع الفكري والعلمي، إلا أن أرفع القبعة تكريماً وإجلالاً لسعادتكم، فهي مجموعة رائعة ومتميزة من الأفكار والكتب التي عملت على إثراء المكتبة العربية في مجال المناهج عامة ومجال الدراسات الاجتماعية وطرائق التدريس خاصة، وانتاج علمي مثمر ومتميز وغزير، وأضاف الكثير والجديد إلى المكتبة العربية والعالمية. جعله الله في ميزان حسناتكم، مع أطيب أمنياتي بالتوفيق.

(25)- أ.د. عبد الله أبو تينة/الأردن:

دائما كتب أ.د. جودت أحمد سعادة هي  الأفضل من حيث عرض المعلومات والمحتوى، وستبقى الأجيال تلو الأجيال مُدانةً له بالتقدير والعرفان لما قدمه من مؤلفات قيمة وبحوث أصيلة. ربنا يطول بعمره ويعطيه الصحة والعافية يا رب. كنتَ لي القدوة والنموذج والسبيل الذي اهتدي بنوره. مكانتك وعلمك واخلاصك في عملك شكل عقلي اللاوعي نحو حب الاكاديميا والعمل فيها. وكنتَ وستبقى منارة العلم والعمل والاخلاص لي. متعك الله بالصحة وطول العمر ومزيدا من الانجازات والعطاء.

 (26) أ.د. جمال الزعانين/ فلسطين:

وفقك الله أستاذنا د. جودت أحمد سعادة، فأنت تمثل بحق موسوعة علمية تربوية كبيرة وثروة قومية نعتز بها في الوطن العربي.

(27) أ.د. أحمد الحسين/السعودية:

 أخي البروفيسور  جودت أحمد  سعادة: منكم نستمد، وبكم نستجد، ومن خلالكم نستعد … نلتقي ونرتقي دوماً في دوحة ملتقى الدراسات الاجتماعية التخصصي المبارك، الذي تمثلون فيه ركناً علمياً مهماً للغاية.

 (28) أ.د.صبيح كرم الكناني/العراق:

أطال الله في عمركم يا أ.د. جودت سعادة، ومتعكم بالصحة والعافية والثراء الفكري، فأنتم مدرسة تربوية راقية بما تقدمونه دوماً من علومٍ مفيدة ومعرفةٍ واسعة ينهل منها طلبة العلم المحتاجين لها.

 

(29) أ.د. ابراهيم الحميدان/السعودية:

مهما ناقشنا وتجادلنا… يبقى البروفيسور جودت أحمد سعادة عَلَمَاً  وأستاذاً من أساتذتنا، وهو قيمة وقامة علمية كبيرة، وله أيادٍ بيضاء على تخصص مناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية.

(30) أ.د. حامد طلافحة/الأردن:

هكذا هو عهدنا بكم دوماً يا أ.د جودت أحمد سعادة، وخاصة بعلمكم المميز وإنتاجكم الفكري الغزير والعميق.

 (31) أ.د فايزة الحسيني/مصر:

ما شاء الله، هذا الكتاب الجديد كتاب روعة كعادتكم مبدعين سعادة البروفيسور جودت. فقد استمتعتُ كثيراً بتدريس كتب حضرتك اثناء فترة إعارتي للمملكة العربية السعودية وبخاصة كتاب مهارات التفكير الذي هو أكثر من ممتاز. جزاكم الله خيراً وجعله في ميزان حسناتكم.

(32) أ.د. نجوى عطيّان المحمَّدي/السعودية:

مبارك بروفيسور جودت سعادة هذا الكتاب عن تقويم المناهج، وجعله الله عِلماً مفيداً ينتفع منه الجميع، ومزيداً من الإنجاز والعطاء العلمي المميز.

(33) أ.د. حسين عبد الباسط/مصر:

أستاذنا الغالي أ.د جودت أحمد سعادة: أنت قيمة علمية ذات شأن في مناهج وطرائق تدريس الدراسات الاجتماعية بعامة والجغرافيا وأساليب تقويمها بخاصة، وإسم سيادتكم له شأن بين طلاب العلم والباحثين في التخصص في جميع ربوع الوطن العربي، ونسال الله لسيادتكم الصحة والعافيةً واستمرار مسيرة العطاء العلمي والأدبي والفكري ذو النكهة الجغرافية والاجتماعية والتربوية. 

(34) أ. د محمد أمين الخًوالدة/الأردن:

أبارك لكم إنتاجكم العلمي الجديد من خلال دار المسيرة في عمان، ولا شك بان كتاب استراتيجيات التدريس المعاصرة سيكون مفيداً للغاية للمعلمين وأساتذة الجامعات، مع خالص الود والاحترام.

(35) أ.د.عودة أبو اسنينة/ الأردن:

 كتاب التعلم النشط بين النظرية والتطبيق له قيمة علمية كبيرة ومن أوائل الكتب التي انبرت لمعالجة موضوع (التعلم النشط) بأسلوبٍ علميٍ رفيع، مع تطبيقاتٍ داخل الحجرة الدراسية، ويمثل حالة إثراء كبيرة للمكتبة العربية.

(36) أ.د. خديجة بخيت/مصر:

 ربنا يعطيك الصحة و العافية و ينفع بعلمك البلاد والعباد على هذه الإنجازات العلمية والتربوية الكثيرة في عددها والمتنوعة في مجالاتها، والمفيدة في تطبيقاتها.

(37) أ.د. أديب حمادنه/الأردن:

دائما مبدع الاستاذ الدكتور جودت سعادة. ربي يحفظكم ويديم عليكم الصحة والعافية ….. صاحب أخلاق عالية …… وقائد تربوي وجامعي …… متميز طوال مسيرتكم الأكاديمية والادارية في الجامعات الأردنية منها والعربية.

(38) أ. د. حيدر عبد الكريم/العراق:

 بسم الله ما شاء الله …. مبارك للأردن البلد الشقيق ……. هذا العَالِمِ الجليل المفضال ….. وتلك القامة العلمية والموسوعة الفكرية. أستاذنا العزيز أ.د. جودت أحمد سعادة: إن الجامعات العراقية لا تخلو من مؤلفاتك العلمية المتميزة، وأنا افتخر بوجود مؤلفاتك في مكتبتي الخاصة، وربي يعطيك الصحة والعافية ويوفقك لما فيه خير ..

(39) أ.د. محمد قطاوي/الأردن:

 ما شاء الله، نفع الله بكم وبعلمكم أستاذنا الغالي الدكتور جودت سعادة، وفي الحقيقة أننا نفخر بكم ، وتفتخر المكتبة العربية أيضاً بانجازاتكم العلمية القيمة من مؤلفات مشهورةوأبحاث عميقة ومتنوعة، دمتم بصحة وعافية.

(40) أ.د. صالح أبو جادو/الأردن:

 مبارك دكتورنا الحبيب جودت سعادة كل هذه الإنجازات العلمية المتتالية.. . هِمةٌ عالية لا تعرف السكون …… متعك الله بالصحة والعافية.

  (41) أ.د.مبارك القحطاني/ السعودية‏:

جزاك الله خيراً أخي الفاضل والمؤلف المبدع الاستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة. منكم نستفيد دوماً في عالم المناهج وطرائق التدريس بما نشرتم من كتب قيمة وأبحاث مفيدة.

(42) أ.د. خلدون البشايرة/الأردن: 

ما شاء الله على هذا الإنجاز العلمي الكبير من إنجازاتكم الكثيرة والمعروفة من كتب وأبحاث، وسلمت يمناك أيها العالِم الجليل، وفي ميزان حسناتكم إن شاء الله تعالى.

(43) أ.د. عقيلى محمد محمد/مصر:

 زادك الله عِلماً ورفعة ومقاماً أستاذ الأجيال د. جودت أحمد سعادة، على هذه الجهود العلمية الكبيرة التي تقدمها من وقتٍ لآخر في مجال التربية والتعليم، ووفقك الله لكل خير في خدمة الباحثين.

(44) أ.د. محمد نوفل/الأردن:

مصدر فخر لنا جميعاً أستاذنا الكبير الدكتور جودت أحمد سعادة بأبحاثه المتنوعة وكتبه القيمة.

(45) أ.د. محمود منسي/مصر:

  مبروك يا أخي أ. د. جودت سعادة هذين الكتابين الجديدين عن تقويم المناهج. فانتَ نِعمَ العالِمِ الجليل، المبدع والكريم، ولن أنسى فترة تواجدي معكم في جامعة السلطان قابوس خلال التسعينيات من القرن العشرين. 

(46) أ. د. خالد عطية السعودي/الأردن:

  لقد كانت كتبك وما زالت، قبلة الطلبة والباحثين العرب في مجالات المناهج وطرق التدريس .. بوركت هذه الجهود، وطيب الله الأوقات يا أ.د. جودت أحمد سعادة.

(47) أ.د. حلمي الفيل/مصر:

ألف مبروك يا أستاذنا الجليل د. جودت سعادة، لكل كتابٍ جديدٍ تصدرونه ولكل بحثٍ جديد تنشرونه. الحقيقة أن حضرتك صاحب بصمة علمية معروفة للتربويين في الوطن العربي.

(48) أ.د. أحمد الربايعة/ الأردن:

مبارك ياسيدي الدكتور جودت سعادة، على هذا الإصدار العلمي الجديد،  وأدامك الله ذخرا لمكتبتنا العربية وموسوعة علمية نفتخر بها على الدوام.

 (49) أ.د. مصطفى جويفل/الأردن:

 نفخر بك عالمنا وأستاذنا الفاضل د. جودت أحمد سعادة، على إنجازاتك العلمية الكثيرة من مؤلفات وأبحاث التي يشهد لها الجميع.

 (50) أ.د. رؤوف الفقي/مصر:

أعانكم الله… هذه الأبحاث والكتب التي تصدرونها بالفعل تمثل إضافة علمية وفكرية جديدة لمجال تقويم المناهج والتربية والتعليم، تستحق الإشادة والتقدير فعلاً يا أخي البروفيسور جودت سعادة.

 (51) أ. د.منصور الشراري المقابلة/الأردن:

إضافة نوعية حديثة من الكتب والأبحاث الجديدة، وهي ليست بغريبةٍ على عالِمٍ مثلك سعادة الاستاذ الدكتور جودت.

(52) أ. د. مجدي عقل/فلسطين:  

مبارك هذا الإنجاز العلمي الجديد يا دكتور جودت، كباقي الإنجازات العلمية الكثيرة من أبحاث ومؤلفات، وأدام الله عليكم هذا النشاط العلمي القيم، وأنعم عليكم دائماً بالصحة والعافية.

 (53) أ. د. محمد جواد العزاوي / العراق:

 بالتوفيق يا أخي أ.د. جودت سعادة،  في كل بحوثكَ المفيدة ومؤلفاتك العميقة، ودائماً أنت مبدع في إنتاجك العلمي والفكري استاذنا الجليل.

(54) أ. د. فراس أحمد طقاطقة/الأردن:

ما شاء الله وتبارك الرحمن، أحسنتم الاختيار في هذا الموضوع، وليس بغريبٍ عليكم هذا الإنجاز العلمي الكبير، فأنتم قمة في هذا المجال وقامة علمية وبحثية في الوطن العربي. أبارك لكم هذا الإنتاج العلمي المتجدد، وكلنا فخر بكم. كما أنه غير مستغرب أن يكون كتاب التعلم النشط للأستاذ الدكتور جودت سعادة، من أكثر الكتب مشاهدة، لأنه يمتاز بقيمةٍ تربويةٍ حقيقيةٍ وغنيٍ جداً بالأمثلة والتطبيقات. كل الاحترام والتقدير للمؤلف الذي يحترم عقول الآخرين وفكرهم، فيقدم لهم كل ما هو رصين وجديد ومفيد في وقتٍ واحد.

القسم الثاني: آراء المشهورين ممن يحملون رتبة أستاذ مشارك أو أستاذ مساعد في الجامعات أو وزارات التربية والتعليم العربية:    

 (55) د. رضوان الشيخ/السعودية:

رائد الدراسات الاجتماعية وبحر العلوم الإنسانية الاستاذ الدكتور جودت سعادة: القامات الكبيرة تُعرف ولا تُوصف، فقد انتهلنا  من فيض علمكم  وتتلمذنا  على أيديكم. فقد  استقتْ من معين علمكم أجيال وأجيال، منهم من حالفهم الحظ في التعلم المباشر منكم، ومنهم من تتلمذ على عطائكم العلمي المميز والفريد في بابه. فقد كتبتَ فابدعتَ، وناقشتَ فاقنعتَ.  فالتقويم والمناهج أنت رائد مباحثه وسابر أغواره ومقدمه بيد العطاء للدارس والاستاذ والممارس. فهنيئاً لنا بك رائداً ومجدداً وأباً للدراسات الاجتماعية التربوية العربية.

(56) د. طارق عويدي العبادي/الأردن:  

أستاذنا الكبير أ.د. جودت أحمد سعادة: من أي أبواب الثناء سندخل؟ وبأي أبيات القصيد نُعبر؟  وفي أي لمسةٍ من وجودكم وأكفكم للمكرمات نُسطر؟  كنتَ  وما زلتَ كسحابةٍ معطاءَةٍ سقتِ الارضَ فأخضرت ، وكنتَ وما زلتَ كالنخلةِ الشامخةِ تُعطي بلا حدود أيها العالِمُ الجليل أبا خلدون. فسمعتكَ كالمِسكِ أينما توجد تبهر المكان بعطركَ، فجزاك الله عنا أفضل ما جزى العاملين. فإن قلتُ شكراً  فشكري لن يوفيكم حقكم، حقاً سعيتم علمياً وبحثياً وفكرياً، فكان السعي مشكوراً. حفظكم الله وأدامكم عَلَماً باسقاً يرفرفُ دوماً في ميادين التربية والتعليم.

(57) د. إبراهيم المقحم/ السعودية:

كتبٌ سيَّارةٌ وذات قيمة عالية، لأُستاذٍ جامعيٍ متميزٍ استفادت منها أجيال في الوطن العربي،، ولازال على عطائه وإثرائه.  الأستاذ الجيل أ. د. جودت أحمد سعادة  لا يتثاءب علمياً مهما بلغ عمره أو وضعه الوظيفي….. هنيئاً لك وللطلبة والباحثين جميعاً،  وأعانك  الله ونفع بك أبا خلدون المِعطاء….. مؤلفاتك مراجع مهمة جداً  للقُراء وللباحثين التربويين العرب.

  (58) د. محمد جميل/ تونس:

إقرأ الكلام الآتي المأخوذ من شبكة الإنترنت للدكتور محمد جميل:

وهو مأخوذ من الرابط الآتي:

https://www.facebook.com/profile/100006785372885/search/?q=%D9%81%D9%8A%D8%A7%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%20%D8%B4%D9%8A%D8%AE%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84

(59) د. بشار برو/سوريا:

السلام عليكم أخي  أ.د. جودت أحمد سعادة: أطال الله في عمرك، وأمدك بالصحة والعافية وطول العمر لما تقدمة من بحوث قيمة ومؤلفات رائعة….. ونفعنا الله بما فتح عليك من إنتاج علمي وفير … شكراً من القلب على هذا كله.

(60) د. ممدوح منيزل الشرعة/الأردن:

جهود مباركة في هذه الأبحاث المتنوعة والكتب القيمة، وهي تمثل بلا شك إضافة نوعية للمكتبة العربية. بوركت يا أستاذنا الدكتور جودت سعادة غلى هذا كله.

 (61) د.عبدالله صالح المقبل/ السعودية‏:

شكراً لك برفيسور جودت سعادة، وبارك الله في جهودك الجبارة لخدمة التربية والتعليم في وطننا العربي الكبير بالمؤلفات والبحوث التربوية الكثيرة في عددها والمتنوعة في مجالاتها.

(62) د. علي الخضور/الأردن: 

مبارك هذا الانجاز التربوي الرائع يا أستاذ الأجيال د. جودت سعادة، وسوف أطلع على هذين الكتابين الجديدين عن تقويم المناهج إن شاء الله قريباً، وإلى المزيد مما ينفع الناس من إنتاجك العلمي المعروف الذي تتحفنا به من وقتٍ لآخر.

 (63) د. صالح عايد الخوالدة: 

ألف مبارك دكتور جودت سعادة هذا المؤلف العلمي الجديد، فلا قيمة لعملٍ تربويٍ ما لم يُضاف إليه مؤلفاتك العلمية المتجددة والمتنوعة.

 (64) د. خولة البريفكاني/العراق: 

الجهود الطيبة دائماً تترك أثراً بالغاً على الآخرين، وخاصة العلم النافع كما قال الرسول العظيم محمد صلى الله عليه وسلم: (العلماء ورثة الأنبياء). أبارك لأستاذي القدير إنجازاته العظيمة، ونتمنى أن نحصل على هذه المصادر، لكي ننهل من هذا المعين علماً غزيراً ونافعاً، يعكس خبرة وثقافة صاحبه أستاذنا القدير جودت. هنيئاً لنا بمثل هؤلاء العلماء من أمثالكم.

 (65) د. غادة الشامي/السعودية:

عِلمٌ وعَطَاءٌ وثراءٌ للمكتبة العربية في مجال المناهج وطرق التدريس. نفع الله بعلمك وعملك الصالح،  وكم ازدانت مكتبة المناهج وطرق التدريس بفيض عطائكم ومؤلفاتكم القيّمة.   وأكاد أجزم أن جُلّ بحوث المناهج إن لم يكن كُلها قد وثقت إنتاجكم العلمي الثري ضمن مراجعها. جعله الله لكم علمًا نافعًا وعملاً صالحًا وزادكم من فضله.

(66) د. ذوقان عبيدات/الأردن:

يكفي أن يُوضع إسم أ.د. جودت سعادة على الكتاب؛ ليكتسب قيمةً علميةً كبيرةً جداً، لأنه قد خُطَّ بيد قامةٍ علميةٍ لها وزنها في ميادين العلوم التربوية، وليكتسب القارئ الثقة فيما بين يديه من معلوماتٍ ومعارف أصيلة، ما شاء الله عليك يا دكتور، الله يعطيك الصحة والعافية يا رب.

(67) د. فاطمة السالمي/سلطنة عُمان:

لا تكاد تخلو مكتبة أي متخصص في المناهج وطرق التدريس من كتبكم القيمة، التي قدمت الكثير للباحثين والمؤلفين. مبارك دكتور كل هذه الإنجازات العلمية الرائدة، وأسأل الله أن يبارك في علمك ووقتك.

(68) د.خزيم الخزام الخالدي/الأردن:  

الف مبروك دكتور جودت صدور هذا الكتاب الجديد، إنه منجز علمي رائع ينتفع به الطلبة والباحثون والأساتذة كبقية مؤلفاتك القيمة التي تعج بها المكتبات العربية.

(69) د. أريج يوسف حكيم/السعودية:

ما شاء الله تبارك الرحمن أ.د. جودت سعادة. فعلاً  هذا الكتاب هو إنجاز علمي جديد…… بل أنتَ بحد ذاتك إنجاز كبير، بارك الله لك وفيك وبعلمك ونفعك ونفع بك الأمة …… وصلى الله وسلم على سيدنا محمد.   

(70) د.مصلح المجالي/الأردن:

ما شاءالله عليك يا بروفيسور جودت هذه الغزارة والتنوع في إنتاجكم العلمي من بحوث ومؤلفات، ربنا يعطيكم الصحة والعافية وطول العمر.

(71)  د. علي سعيد القحطاني/السعودية: 

‏إن مؤلفات الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة، تُعَدُ فعلاً المراجع التخصصية الأساسية لعلم المناهج وطرق التدريس في الوطن العربي بأسره.

(72) د. هيام عُقلة المومني/الأردن:

أستاذي الفاضل سعادة الاستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة: للنجاحِ أُناسٌ يُقدرونَ معناه، وللابداعِ أناسٌ يتحملون مسؤوليته. لذا، نقدر جهود سعادتكم على هذا الانجاز العلمي الغزير والمتنوع. فلكَ مني كل خالص الثناء والتقدير لما قدمت من انجازات علمية كثيرة، والتي كانت مراجع أساسية لنا في الرسائل الجامعية وفي أبحاثنا العلمية العديدة، مع أمنياتي لسعادتكم بأن يهبكَم الله الصحة والعافية في الجسم، والمزيد من التقدم والتميز والنجاح في البحوث والمؤلفات، كما نشكركم على كل ما قدمتم من خدماتٍ تربويةٍ للأجيال الصاعدة، وأدامَ الله عِزكم وأدام عَطاءكم. 

(73) د. علي أبو علي/فلسطين:

ما شاء الله، ربنا يعطيك الصحة والعافية يا أستاذنا ومعلمنا أ.د. جودت سعادة، ودمتم ذخراً للامة كلها، فهذا العمل ليس غريباً عنكم، فأنتم أصحاب الهِمة العالية والفكر التربوي المنير. نفعكم الله بهذا العلم وبارك الله لنا ولكم فيه.

(74) د. جعفر الموسى/الأردن: 

ما شاء الله عليك أستاذنا القدير والعالِم الجليل. أسأل الله عز وجل أن يجعل ما قدمت من علمٍ غزير نَهَلَ وما يزال ينهل منه الكثيرون من أبناء الوطن العربي، في ميزان حسناتكم، كما أسأل الله ان يمتعكم بالصحة والعافية وطول العمر.

(75) د. موفق شراجة/العراق:

أنت يا أ.د. جودت أحمد سعادة، من جواهر هذا الزمان، حيث قلت أمثالك من الأساتذة. لذا، أدعو جميع الزملاء الاقتداء بنهجك، وهو نهج العلماء والعظماء. بوركت الجهود التي تستحق هذا التكريم بجدارة بموجب إنجازاتكم التربوية المتميزة والهادفة.

(76) د. طلال أبو عمارة/الأردن:  

بسم الله …… وما شاء الله عليك يا عَالِمَنا العربي الجليل أ.د. جودت سعادة …… وفقيه المناهج وطرائق التدريس ….. وصاحب الخبرة التربوية العلمية والبحثية العربية والعالمية.

 (77)  د. علي الجهني/السعودية:

ما شاء الله تبارك الله، مؤلفات رائعة ومهمة في مجال تطوير التعليم والسمو به الى أعلى المراتب. شكراً للاستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة، على كل ماقدمه من إنتاجٍ علمي متميز، وأسأل الله أن يكون في ميزان حسناته.

(78) د. عبد الله المانع/الأردن:

والحَقُّ يُقال، لمّا صدرَ البحثُ المُحَكَّمُ السادسُ والتسعونَ للأُستاذِ الدكتور جودت سعادة، وهوَ بحثٌ يَنُمُّ محتواهُ عن تَمَكُّنٍ عِلميٍّ وَيُؤشِّرُ مضمونُهُ على اقتدارٍ تربويّ، فإنني أُباركُ لأُستاذنا د. جودت -الذي لهُ في القلبِ محلُّ السُّوَيداء- هذا الإنجازَ الذي ينضافُ إلى سِفر جُهودهِ المبذولة في البحث العلميّ، وأُهنّئُهُ وأبناءَ بلده جميعاً على هذهِ المكانةِ الفُضلى وتلكَ المنزلةِ العُليا اللتين تَبَوّأهُما. علمًا أنّ أنظارَ أُستاذِنا التربويّةَ ونشاطاتِهِ العلميّةَ ليست مقصورةً على إنجازاتِهِ البحثيّة؛ إذ هُيّئَ لي النّظَرُ عن قُربٍ في غيرِ كتابٍ لهُ فوجدتُّها مُحكمةَ التأليفِ وَألفَيْتُها قائمةً على منهجٍ علميٍّ رصين، فبوركَ عَمَلُكَ أستاذَنا الأعزّ، وما انفككتَ عَلَمًا يُشارُ إليهِ بالبَنان، وما برحَ الخيرُ والفضلُ يَطرُقانِ بابَكَ وأبوابِ أبناءِ وطنك. أولئكَ آبائي فَجِئني بِمِثْلِهم…إذا جَمَعَتْنا يا جَريرُ المَجامِعُ

)79) د. عطية محمود/الأردن:

قمة في العطاء التربوي الهادف …… أعرفه منذ عقود ونحن نعمل سويةً في سلطنة عُمان، ولم أجانب الحقيقة عندما وصفت الأستاذ الدكتور جودت سعادة بالموسوعة التربوية  المتنقلة والقيّمة، وقد ترك بصمات واضحة اثناء عمله في الأردن والسعودية وفلسطين وسلطنة عمان حفظه الله من كل مكروه، مع تحياتي واحترامي لشخصه الكريم.

 

(80) د. أزهار الصفاوي/العراق :

مبارك أستاذنا الكبير د. جودت سعادة، كل هذه الإنجازات العلمية المتتالية والمتنوعة من أبحاث ومؤلفات … والى المزيد من التألق والنجاح والعطاء.

(81) د. راجح سعدي حرب/الأردن:

   فخرنا وعزنا يا سعادة الدكتور جودت، وذلك  بأعمالك التأليفية والبحثية الكثيرة والمتنوعة. ألف مبارك لهذا الإصدار الجديد، ومزيداً من التقدم والرفعة والإنتاج العلمي المميز في قادم الأيام بإذنه تعالى.

(82) د. مصطفى الشيخ/الأردن:

ماشاء الله يا أ.د. جودت سعادة  …..  نفع الله بكم الباحثين بعلمكم الوفير وأبحاثكم المتنوعة ….. ألف ألف مبارك سعادة الدكتور العالِم والمجتهد جودت أحمد سعادة.

 (83) د. خالد الحربي/السعودية:

نفخر بكم وإن كنا لانعرفكم يا د. جودت سعادة … فالعِلمُ رَحِمٌ بين أهله ..فبالعلم يمكن معرفة العالم والأمة ….. وأن البحوث والمؤلفات العلمية هي فخر الأمم وعنوان حضارتها وثقافتها وتطورها ..فهنيئا لكم ولأمتكم بكم.

(84) د. صالح عايد الخوالدة/الأردن: 

ألف مبارك يا دكتور جودت سعادة هذا المؤلف العلمي الجديد، فلا قيمة لعملٍ تربويٍ ما لم تتم إضافة مؤلفاتك العلمية المتجددة إليه.

(85) د. محمد الطلحي/السعودية:  

مبارك لكم إصدار كتابين عن تقويم المناهج أستاذنا الفاضل أ.د.جودت سعادة ولأستاذنا الدكتور فهد العميري، وبوركت جهودكم التربوية الكبيرة، ونتطلع للمزيد وبما يثري تخصص المناهج عامة والدراسات الاجتماعية خاصة.

(86) د. رغد العطيوي/الأردن:

صفحات فخر يخلدها التاريخ.. سطرتها سيرة علماء حافلة بالإنجازات القيّمة أمثال سعادتكم أستاذنا الفاضل أ. د جودت سعادة . حفظكم الله ورفعكم بالدنيا والآخرة.

(87) د.عبد الكريم حمادنة ابو صامد/الأردن: 

الاستاذ الدكتور جودت قامة أكاديمية لا مسبوقة ولا ملحوقة .. يتفوق على نفسه بكل انجازٍ علميٍ جديد. ما شاء الله، وتبارك الرحمن.

(88) د. جُمانة كسار/سوريا:

ماشاء الله …… أ.د. جودت أحمد سعادة قامة من القامات العلمية العربية التي تنحني لها الجبهات تقديراً  للعطاء الكبير والقَيِم في مجال التربية والتعليم والبحث العلمي.

(89) د. محمد القرعان/الأردن:

كتاب قيم و رائع جداً يا بروفيسور جودت سعادة، أنا شخصياً استفدتُ منه كثيراً في أعمالي وتدريباتي العلمية والمهنية.

(90) د. مهند الشبول/الأردن:

 بارك الله في جهودكم العظيمة لخدمة العلم والعلماء والباحثين أيها المؤلف الكبير أ.د. جودت أحمد سعادة.

(91) د. حسين بن مالح/ السعودية:

بوركت جهودكم العلمية بروفيسور جودت سعادة، فقد أثريتم المكتبة العربية بإسهاماتكم ومؤلفاتكم التي مازلنا ننهل منها، وستبقى للأجيال القادمة بإذن الله مراجع علمية رصينة ومفيدة.

(92) د. آمنة البطوش/الأردن:  

ما شاء الله. ..جهودكم العلمية والبحثية مباركة دكتور جودت سعادة … وهل تتوفر من كتاب تقويم المناهج نسخ في مكتبات جرير والمعرفة بالسعودية….أريد نسخة منه لأستفيد وأفيد منه في التدريس  الجامعي…وبما يتلاءم مع تطبيقات الجودة.

 (93) د. مُنية مزيد/فلسطين: 

ألف ألف مبارك استاذنا الفاضل لهذه الكتب التربوية القيمة والبحوث العلمية المتميزة..دمت ذخراً بعلمك وعملك، ونفع الله بكم وسدد خطاكم وأطال عمركم.

 (94) د. إياد أبو رحمة/الأردن:

حق علينا جميعاً يا بروفيسور جودت سعادة تكريمك يا صاحب الخلق الرفيع والعلم الواسع والأدب الجم……مودتي لك وكل الإحترام.

(95) د. زياد أحمد البطاينة/ الأردن:

 جهود مباركة، و إضافة نوعية للمكتبة العربية. نفعك الله ونفع بعلمك دكتور جودت سعادة ومتعك بالصحة والعافية .

(96) د. هيفاء عدنان حسونة/فلسطين:

يظل الإنتاج العلمي للأستاذ الدكتور جودت سعادة من أبحاث متنوعة وكتب عديدة، نموذجاً للغزارة والعمق والوضوح والفائدة العميمة. أطال الله في عمره كي يفيد أكثر الباحثين التربويين العرب حاضراً ومستقبلاً.

 (97) د. سامي سليمان القطاونة/الأردن:

بارك الله في جهودكم العلمية والبحثية استاذنا المبدع د. جودت أحمد سعادة،  ونفع الله بك البلاد والعباد.

  (98) د. عبدالله شاويش/ اليمن:

وفقكم الله يا أخي أ.د. جودت سعادة … فليس غريباً عنكم هذا الإنجاز والإبداع المتواصلين في ميدان التأليف والبحث العلمي التربوي.

  (99) د. نوف المواضية/الأردن:

ما شاء الله وتبارك الرحمن يا دكتورنا ومعلمنا المتميّز والمبدع دائماً …. وصاحب الفكر النيّر ….. والقائد في البحث والتأليف والإبداع …… نرفع القبعات احتراماً وتقديراً لكم أستاذنا الفاضل أ.د. جودت أحمد سعادة. وفي الحقيقة  نحن أمام أي قامةٍ نقف الآن؟ نعم إنها الريادة والتميز والابداع تجتمعُ معاً في شخصكم الكريم …أستاذنا ومعلمنا وملهمنا وقدوتنا  أ.د. جودت سعادة. أمنياتنا لكم بموفور الصحة والعافية والمزيد من الإنجازات العلمية القيمة.

(100) د. نوال العكور/الأردن:

ألف ألف مبارك دكتورنا المعروف جودت سعادة ……  والله أنك فخر لنا التربويين وللاردن الوطن دكتورنا النشيط والمبدع….. ومزيداً من العطاء للعلم ايها العَالِم الراقي في ابداعاتك العلمية والتربوية. فالعطاءٌ علمي راقٍ، والجهدٌ بحثيٌ عظيمٌ  وبلا حدود أستاذنا الكبير د. جودت سعادة.

(101) د. محمد الحماد/الأردن:

 كل الشكر لكم أ.د. جودت أحمد سعادة، فكتبكم قيمة و ثرية وغنية بالمعلومات المتجددة المفيدة، بحيث إذا رجعنا إليها تعود لنا الثقة بالكتب العربية. فالكثير من الكتب العربية وخاصة التربوية منها تكون لأساتذة أسماؤهم كبيرة، ولكن كتبهم لا ترقى كي تكون كتباً قيمة لأنها ركيكة. …. ولكن شهادة حق، ما تخرج من مؤلفات لأستاذنا الكبير أ.د جودت سعادة، تحوي في طياتها الإتقان و ثراء المعلومات وكثرة التطبيقات. 

(102) د. حصة انغيمش/الكويت: 

بارك الله في جهودكم بروفيسور جودت سعادة، فقد تتلمذنا على مؤلفاتك المتنوعة والقيمة، وتطورنا من خلالها ومعها.كل الشكر على كل ما قدمته وتقدمه من جهود للتربية عموماً وللمناهج وطرق التدريس على وجه الخصوص.

(103) د. ضرار عبابنة/الأردن:

ما شاء الله عليك يا عَالِمِ الدراسات الاجتماعية ورائدها الأول … وأبو المناهج وطرائق التدريس في الوطن العربي قدوتنا جميعاً، تعلمنا ونهلنا من علمك الكثير، ربي يعطيك الصحة والعافية ولا يحرمنا منك.

(104) د. عبد القادر عبد الرحمن/الأردن:  

الله يقويك ويعطيك العافية دكتورنا الفاضل جودت أحمد سعادة، صاحب الهمة العالية والعزم الأكيد الذي لا يلين في مجال الكتب الجامعية الرصينة والأبحاث العلمية العميقة……. وما زلنا ننهل من معين علمكم، ونتطلع لأعمال مشتركة جديدة بعون الله تعالى. نفع الله بكم،ورفع قدركم في الدارين.

(105) د. بشرى المطري/الأردن :

أنت يا بروفيسور جودت سعادة من عمل على تطويق أعناقنا بعلمك وحلمك وفضلك علينا … لتعجز الحروف أن تصطف في كلماتٍ كي تعبر عن فخرنا بك.

(106) د. لينا الحياري/الأردن:

ماشاء الله عنك يا  دكتور جودت سعادة …… أنت فخرٌ لكل من عرفك ….. وفخر خاص للتربويين العرب عموماً.

(107) د. أميرة سعد الزهراني/السعودية:‏ 

ألف مبروك دكتور جودت سعادة، ما شاء الله عن كتبك التي هي من أفضل الكتب التربوية والآن معك في هذا الكتاب(تقويم المناهج) الدكتور فهد العميري المميز والمبدع، بالتأكيد كتاب مميز في محتوياته وسأقتنيه دون شك.

(108) د. محمد سعود العبادي/الأردن :

كل الاحترام والتقدير للأستاذ الدكتور جودت سعادة، ولهذه القامة العلمية والبحثية التربوية الكبيرة.

(109) د. خالد خزعل رشيد/العراق:

مبروك للأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة ولطلابه هذا الإنجاز العلمي الجديد والكبير عن تقويم المناهج، كما أرجو منه مشاركة كتبه في معرض اربيل الدولي للكتاب هذه السنة إن شاء الله.. مع خالص تحياتي لكم.

 (110) د.الهام الصراوي/الأردن:

بارك الله في جهودكم أ.د. جودت سعادة، وكم من كتبك قرأتها وكانت مرجعاً مميزاً لأبحاثي ودراساتي، وباذن الله سيكون كتاب استراتيجيات التدريس المعاصرة بمكتبتي قريباً.

(111)  د. شريف الزيادنه/الأردن:

استاذي الفاضل الأستاذ الدكتور جودت سعادة: دمت بصحةٍ وعافيةٍ، كيف لا ونحن من تعلمنا منكم كل مفيد؛ فأنت قدوةٌ لنا نتعلم من علمكم الذي شمل جميع انواع مهارات التفكير، ومؤلفاتك المنتشرة هي أكبر دليل على نجاحك. فأنت كالمطر أينما وقع نفعأطال الله في عمرك يا استاذي ونفعنا الله بعلمك الغزير.

 (112) د. زياد أحمد البطاينة/الأردن:

جهود مباركة، و إضافة نوعية للمكتبة العربية من هذه الكتب التي تقوم بتأليفها والبحوث التربوية المتنوعة التي تعمل على نشرها. بارك الله فيك ونفع بعلمك يا  دكتور جودت ومتعك بالصحة والعافية .

 (113) د. ناصر الغبيري/ فلسطين: 

كنز معرفي علمي مميز استاذي الفاضل د. جودت سعادة  …..   أعتز وأفتخر أنني من طلبتك في دراسة الماجستير ومشرف على رسالتي …بارك الله في جهودك العلمية المتميزة.

(114) د. محمد الحسينات/الأردن:

أستاذي الكبير: بعيداً عن لغة المجاملات فإن الأستاذ الدكتور جودت سعادة قامة علمية وموسوعة فكرية وأكاديمية كبيرة تستحق الاحترام والتقدير، وقد تعلمت منكم الكثير الكثير.

  (115) د. محمد العبيدات/الأردن:

أستاذي الفاضل الدكتور جودت سعادة: كل الاحترام والتقدير لك، وبارك الله فيكم واطال الله بعمركم ونفع بعلمكم البلاد والعباد .كنتم نِعمَ المربي والمعلم الذي نهل من علمه وأدبه وأخلاقه الكثيرون من طلبة العلم في الوطن العربي.

 Bottom of Form

 (116) د.جاسر العلوان/الأردن

الاستاذ الدكتور جودت سعاده الفاضل: أنتم قامة علمية تربوية تستحقون الاحترام التقدير، جهودكم مباركه، حفظكم ووفقكم الله أينما حللتم.

 (117) د. وفا الدجاني/الأردن:

ألف مبروك دكتورنا وأستاذنا الكبير بروفيسور جودت سعادة على هذا الإنجاز العلمي الكبير الذي سيفيد الباحثين عن أصالة المعرفة وحداثتها.

(118) د. محمد العبيدات/الأردن:

استاذي الفاضل الدكتور جودت سعادة: كل الاحترام والتقدير لك، وبارك الله فيكم واطال الله بعمركم ونفع بعلمكم البلاد والعباد .كنتم نِعمَ المربي والمعلم الذي نهل من علمه وأدبه وأخلاقه الكثيرون من طلبة العلم في الوطن العربي.

(119) د. نورة المهيرات/الأردن:

نفع الله بك وبعلمك الغزير دكتورنا العزيز … والف مبروك إصدار الكتاب الجديد  عن استراتيجيات التدريس المعاصرة، وربي يعطيك الصحة والعافية.

(120) د. ولاء العدوان/الأردن:

 أستاذي ودكتوري الفاضل العزيز  …..  أنت في القمة دائماً، حيث لا كلام يعطيك حقك الطبيعي في وصفك كَعالِم ٍكبيرٍ ومحترم، أعطاك الله الصحة والعافية عن كل إنتاج علمي مميز تفيد به الناس.

(121) د. سناء أبو شاشية/الأردن:

أ.د. جودت أحمد سعادة، عَلَمٌ من أعلام العِلمِ والمعرفة  في الوطن العربي كافةً، وأستاذنا ومعلمنا الغالي.

(122) د. نجوى الخصاونة/الأردن:

عملٌ تأليفي جديد يستحق أن تُشكر عليه أيها العَالِم المشهور أ.د. جودت أحمد سعادة. اللهم بارك لك، وإلى المزيد من الجديد وبما يفيد. الآخرين إن شاء الله تعالى.

(123) د. إبراهيم العبسي/الأردن:

ليس من باب المصادفة يا دكتور جودت أن تكون كتاباتك الأكثر قراءة بين الباحثين والمتخصصين، فأنت مبدع وكتبك دائماً ما تترك أثراً طيباً على طالب العلم كي ينهل من معينها ما لَذّ وطابَ من هذا البحر الزاخر والمترامي الأطراف على جنباته. فأينما نذهب نجد لك بصمةً واضحةً وبالغة الأثر، كيف لا وهذا الكتاب النفيس (التعلم النشط) كان من أجمل ما قرأنا واستفدنا منه.وكم نحن بحاجة لمثل هذه الإصدارات الجديدة والمعلومات القيمة وخصوصاً النماذج التي تتناولها دكتورنا من زوايا جديدة وأصيلة. لك كل الحب والود والتقدير ونفع الله بعلمك وادام عليك الصحة والعافية دكتورنا أ.د. جودت أحمد سعادة.

(124) د. تمارا البوريني/الأردن:

هذا المحتوى العلمي الذي تطرحه يا د. جودت سعادة من وقتٍ لآخر يشرف كل باحث يعمل على تطوير ذاته وبناء أفكار تسلسلية بناءة .. بل وتميزه عن بقية الباحثين في عملية التعلم والتعليم .. بوركت هذه الأعمال وبارك الله بأصحاب العقول المضيئة أمثالكم.

(125) د. نورة المهيرات/الأردن:

إنجاز علمي جديد ومميز يا أستاذنا الدكتور جودت سعادة، وربنا يجعله في ميزان حسناتك بما تقدمه من وقتٍ لآخلا. وبوركت جهودك دكتورنا وقدوتنا ونفع الله بك وبعلمك وأنت من أهل العلم النافع.

 (126) د. فوزي طه/مصر:

حصاد مبارك نهنئكم عليه وندعو الله أن ينفع به أبناء الوطن الغالى الكبير . وأحييك على هذا العمل الجاد الجامع المركز والمفيد لكل القراء العرب بعامة والقراء التربويين بخاصة ، بارك الله عمركم ومتعكم بالصحة وأسعدكم وهنيئا لنا بكم حصاد مبارك نهنئكم عليه وندعو الله أن ينفع به أبناء الوطن الغالى الكبير . وأحييك على هذا العمل الجاد الجامع والمركز والمفيد لكل القراء العرب بعامة والقراء التربويين بخاصة. بارك الله عمركم ومتعكم بالصحة وأسعدكم وهنيئا لنا بكم. فالحصاد مبارك نهنئكم عليه وندعو الله أن ينفع به أبناء الوطن الغالى والكبير.

 (127) د. رياض بني يونس/الأردن:

مبارك هذا الإنجاز العلمي الجديد الذي ينتظره الكثيرون يا أستاذ الأجيال د. جودت سعادة، وهل الكتاب متوفر في مكتبات إربد؟

(128) الدكتورة هناء عمرو/الأردن:

الاستاذ الدكتور العَلاّمة جودت أحمد سعادة… كم كان ومازال فضلك على طلابك… لقد كنتَ لنا شمعةً لا تنطفئ… ونهراً  لا ينضب من العلم والذوق والعطاء… بارك الله بك وبذريتك… وكم أتمنى أن أكون مثل قوتك وثباتك وقدرك وعلمك وعَلاّمة مثلك… القائد الأفضل ما حييت… أتشرف بمعرفة شخصيةٍ فذةٍ لامعةٍ مثلك.. مبارك البحث الأول لي… والمائة الأولى لحضرتكم.

 

القسم الثالث: آراء المثقفين المشهورين من الأقطار العربية المتعددة:

 (129) د. محمد الشوبكي/الأردن: 

أنتم القدوة وباب العِلمِ والاخلاق ….. أنتم المفكر العميق والوطني الذي فاقت كتبه العلمية والفكرية أكثر من خمسةٍ وأربعين كتاباً والبحوث التي تجاوزت المائة والعشرين لأبناء الأمة العربية،  وتقضي أغلب وقتك في التفكير والبحث والكتابة. جهودكم مباركة وموفقة، والكل يَحتذي بكم ويتعلم منكم… فأنتم من الطليعة التي نفاخر بها في عمق انتمائكم، وعظمة انجازكم الفكري الدؤوب والعلمي المتميز… تحياتي لك أخي العزيز أبا خلدون، ووفقك الله لخدمة الوطن والأمة بكل ما ينفعهم.

(130) الأستاذ إبراهيم سعادة/الأردن:

  نجمٌ غَمَرَ الآفاقَ سناهُ، والأرضَ ضِياؤُه .. عشِقهُ الناسُ، وانتظرَهُ اللآهِفونَ .. يُزيلُ العتمةَ ، ويجلو الدُّجنة .. تزخرُ منهُ العُقولُ ، وترتاحُ بهِ النفوس .. ويلذُّ له النَّظـر.. إيهِ يا دكتور جودت .. وأيْمُ اللهِ لأنتَ أنتَ النجمُ اللآمع، والمعينُ الدّافق، الذي طفحَ ماؤهُ ، وعمَّ سيْلُهُ ، فأحيا الأرضَ بعدَ جَفاف .. فاهتزَّتْ ورَبتْ،وأنبتتْ من كلّ زوجٍ بهيج .. أكرَمَكَ اللهُ بعِلمِهِ، وأسبغَ عليْكَ نِعَمَهُ ،وألبَسَكَ أثوابَ التوفيقِ، وحُلَل النجاح، فأكرمتَ الناسَ بكرَمِ الله..عِلماً فيّاضاً، نافِعاً ،أخذَ مكانهُ في العقولِ اللآهفةِ،والأذهان السّاغبَةِ ..طُلاّباً ومُعلِّمينَ وباحِثينَ وعامّة.. فكانَ لكَ اليدُ الطُّولىَ،والملاءةُ البيضاءُ في تربيةِ النَّشءِ، وهناءةِ الجيل ..ففخروا بكَ جميعاً ،وقدّروا لكَ عالِياً ما قدّمتَ وما أعطيْت .. شكَروا لكَ اللهً عظيمَ جُهدِكَ، وحديدَ عزيمَتك، وطُهْرَ عطائكَ .. فأبَتِ ِ الجامِعاتُ والمعاهدُ العلميّةُ، والمدارسُ والمؤسساتُ العامةُ الاّ أنْ تُطوِّقَ عُنُقَـكَ بشَهاداتِها التكريميّةِ، التي تحمِلُ لكَ اعترافها بفضلكَ، وفخرَها بنُبْلكَ، وتَحاياهـا لشخصكَ الذي لمْ يتَوانَ يوماً عن النفعِ، ولم ينكصْ عنِ العطـاء..أمّا نحنُ فنُباركُ لكَ أيُّها العَلَمُ الشَّامخُ هذا التكريم ، الذي زاحمَ أمثالهُ..ليصطفَّ مُشرقاً مُعتَزاً، لا يهدأ رفيفُـهُ، ولا يقصُرُ مَداه.

غيْـثٌ عَميــمٌ في مَرابِعِنـــا هَمــــى،                          يسْـقي الزّروعَ وكُلّ أشْجار ِالحِمـى

 سُـحُبٌ تـتابَعَ درُّهــــا ، وتـفتـّحَـتْ،                           أكْمـامُ ورْدٍ في مطالِعِـــــهِ سَـــــما

الحمْـدُ للرّحمـن ِ، جلَّ جلالـُــــــــهُ،                                                 مَنـَحَ الرّضى،وَهَبَ الذكاءَ،فـَأنـْعَما 

(131)الأستاذ يوسف شفيق غزال(رحمه الله)/الأردن: 

د.جودت: نحن في الأردن محتاجين جداً  الى إعادة تقييم المناهج التعليمية في مدارسنا، وجلالة الملكة رانيا العبدالله تولي هذا الأمر جُل اهتمامها، ومؤلفاتك التربوية القيمة تعالج هذا الأمر تماماً. كما أنني  اقترح عليكم إهداء مكتب جلالتها نسخة من هذه البحوث والمؤلفات، مع ضرورة قيام الهيئة الإدارية لجمعية ديرابان الخيرية في اليادودة، بعمل مكتبة خاصة بإسمكم تضم مؤلفاتكم وأبحاثكم جميعها داخل مبنى الجمعية وأنا أول المتبرعين بمائة دينار لهذا الغرض العلمي النبيل والمفيد للأجيال، والله من وراء القصد. 

(132) الحاج لطفي أحمد سعادة المساعيد/الأردن:

مع خالص حبي وتقديري لك يا أخي أبا خلدون، وبارك الله فيك وزادك من نعيمه ورضاه. سيرة ذاتية ترفع الرأس عالياً، وأنت فخر وعز لنا ولجميع أهالي بلدك، لما قدمت وتقدم من أجل العلم..الله يرضى عليك ويبارك في عمرك وصحتك يا اخي الغالي.

(133) الحاج محمد جودة أحمد المساعيد/الأردن:

ربنا يحفظك ويحميك يا أخي وابن أمي وأبي أ.د. جودت، على ما تقدمه من علم ومعرفة للأجيال في الحاضر والمستقبل، وذلك من بحوث وكتب وقصائد وعلم نافع، ونحن فخورون بك وبإنجازاتك العلمية الكثيرة التي يستفيد منها الكثيرون في الوطن العربي كله.

(134) الأستاذ سامي عوض الله شريم/الأردن:

  أنت يا د. جودت سعادة أستاذي في المرحلة المدرسية الإعدادية، فلا يجوز لي أن أشهد لك، لأن شهادتي بك تظل مجروحة…. أنت حقاً عَلَمٌ من أعلامنا الذي نجلهم ونحترمهم ونقدر إنجازاتهم.

  (135) د. إبراهيم عطوة/الأردن:

من أعماق قلبي أبارك لكم أيها الصديق والجار العزيز أبا خلدون د. جودت سعادة، هذا الانجاز العلمي الجديد، فانتم وبكل فخرٍ صاحب القوس وباريها، وأنتم كالنهر المتدفق عطاءً وعِلماً وخُلقاً، والله أسأل أن يديم عليكم الصحة والعافية أعواماً وأعوام، وأن يتم عليكم نعمته.

(136) د. إسحق جعارة/الأردن:

دمت دوماً يا د. جودت سعادة، مشعلاً علمياً وفكرياً لهذه الأمة التي تنتمي إليها.

  (137) د. رائد جودت المساعيد/الأردن: 

أدامك الله و رعاك يا أبي، و بارك لك في عِلمك  وعملك و في كل ما أعطاك الله …… فمنذ نعومة أظفارنا و نحن نراك وراء المكتب لساعاتٍ وساعات، تكتب و تكتب و تكتب، و لم نكن عندها ندرك ما تفعله، والآن و بعد كل هذه السنوات  وبعد أن أصبح يشار إليك بالبنان ممن يقدرون العِلم والعُلماء، أدركنا عظيم ما كنت تفعل، و ما زلت تقوم به في خدمة أهل العلم والمعرفة لأجيالٍ عديدة.

 (138) د. منار الجبر/الأردن:

قرأت بحثكم عن التربية الأمنية بالتفصيل … موضوع يستحق الطرح والبحث ….. و يهم كل عائلة و كل مؤسسة…و يا ريت يطبق على الأقل في محاضرات توعوية …إذا لم يدمج في المناهج الدراسية بعد …الله يعطيك الصحة و العافية. حفظك  الله مفخرة للوطن و للأبناء و الأحفاد.

 (139) د. وصفي جعارة/الأردن:

 أنعم وأكرم بالأستاذ الدكتور جودت سعادة. إنه  قامة علمية نفتخر بها ونعتز على الدوام.

 (140)الأستاذ عزمي عمرو/الأردن:

كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم يا د. جودت سعادة، ودمت لنا ذخراً وعَلَمَاً مرفرفاً في سماء المسيره التعليمية الفذه التي أنت أحد أشهر المتخصصين فيها.

 (141)الحاج سعدي محمود الكراملة/الأردن:

تظل يا د. جودت سعادة (أبو خلدون)  رمزاً من رموز العِلم الذي يرفع الرأس، وذلك بما تقدمه من كتب وبحوث وأشعار وأقوال، يحتاج إليها الكثير جداً من الناس. فبارك الله فيك على هذا الجهد الطيب والنافع للأجيال،سائلاً الله لك المزيد من التقدم والنجاح.

 (142)الحاج زهدي نافع الكراملة/الأردن:

ماشاءالله وتبارك الله عليك يا دكتور ابو خلدون جودت سعاده بوركت جهودكم الطيبة المباركة اتجاه هذا العلم وتلك الثقافة. نفع الله بكم وبعلمكم جميع البلاد والعباد، وزادكم الله من فضله وكرمه وجوده يادكتور ابو خلدون . دمتم بحفظ الرحمن ورعايته وأدام الله عليكم الصحة والعافية والسعادة والعمر المديد لخدمة المجتمع بعلمكم النافع وعملكم الصالح للبلاد والعباد.  

(143)الأستاذ خضر أحمد الكسابرة/الأردن:

دكتورنا الغالي الحبيب جودت سعادة: دمت مفخرة لنا  على الدوام، كيف لا وأنت من أحد العلماء المبدعين في مجال عملك. دمت بحفظ الرحمن ورعايته ومتعك الله بالصحة والعافية يارب العالمين.

  (144) الأستاذ محمد عثمان مسعد المساعيد/الأردن: 

مبارك جهودك يا أخي أ.د. د.جودت سعادة ..وأنت المعلم والمؤلف والشاعر والعبقري …أحييك على جهودك العلمية والفكرية الكثيرة والمفيدة، ولك مني دائماً  كل التقدير والاحترام.

(145) الأستاذ أبو إياد المساعيد/الأردن 

تحيات من بحر إلى محيط كالخضم، وتحياتٌ من تلميذ إلى أستاذ من أهل العزم ، وتحية إلى الذين تأتي العزائم على قدرهم، وعلى قدرهم تأتي المحافل على ذكرهم.  والتقدير مهما بلغنا منه لن نطول قدركم، والفخر بكم مهما حاولنا لن نصل مداكم. يا شمس العلم ، والعلم نور، وأنتم شعاعه، جاوزتُ بلاغتي فيكم فلم أبلغ بها إبداعاتكم. طوبى للرجال الذين تقاس حياتهم بما قدموا من إنجازات تترى، كل منجز يكفي لأن نقف بك فخراً وشموخاً. طوبى لمن حمل الأخلاق نبراساً ، فكان عناوين لامعة في سماء البلاد، فكنت فيها السؤدد وللفخر عنوان.

 (146)الأستاذ عيسى نافع الكراملة/الأردن:

كل الفخر للبلاد أن تحتفل بأمثالك من اﻷكاديميين الذين لا يشق لهم غبار، سواء كان في السلك التعليمي أو العلمي أو السياسي، ناهيك عن المجال الشعري .فأنت قامة تستحق أن تُرفع القبعات لها …فإنجازاتك لا حصر لها، واﻷوسمة التي نلتها ترجمة فعلية لعصارة فكرك وعرق جبينك..فحق للبلاد أن تفخر بك وأن تلبس حلل العز والفخار من خلالك..

(147)الأستاذ جمال عواد بني هذيل/الأردن:

جهودكم العلمية والفكرية  يا أخي  أ.د. جودت سعادة لا تخفى على أحد، وهي ترفع رأس كل من يقدر العلم والعلماء. فبارك الله في هذه الجهود، وإلى المزيد منها لمنفعة طالبي العلم والناس كافة. فهاهو جهدك ينتهل منه الالاف من المتابعين ويأخذ استحقاقه في الخارج قبل الداخل. فشكراً على جهودك ونفع الله بعلمك الاسلام والمسلمين.

(148) الأستاذ عبدالكريم الطراونة/الأردن :

  نِعمَ المربي ونِعمَ الباحث ونِعمَ المؤلف ونِعمَ الشاعر ونِعمَ الاستاذ ونِعمَ الصديق الكريم الوفي  أ. د. جودت أحمد سعادة.

(149)الأستاذ نزار دعسان/الأردن:

زادك الله علماً ورفعة وإثماراً، ولؤلؤة جديدة تُضافُ إلى عقد انجازاتك جمالاً وإبداعاً وروعةً، وتكمل بِساطاً يمتد نحو الباحثين والعارفين ريثما يقفون عليه كي ينهلوا من خيراته وثماره ويتمتعون بالنظر الى جماله.

(150) الأستاذ معاذ شحادة/الأردن:

 سلمتَ ودمتَ يا دكتور جودت سعادة، فأنتَ بلا شك ذخراً وسنداً للباحثين وطلبة العِلم بما قمت بتأليفه من مراجع علمية وتربوية متنوعة، وأبحاثٍ تربوية مفيدة للغاية …يا فخر العلماء.

(151) الأستاذ محمد حسن شريم/الأردن :

والله إن اللسان يعجز عن وصف مشاعر الفخر والاعتزاز بكم يا دكتور جودت سعادة. دمتم ذخراً لنا وللوطن وللإنسانية جمعاء .

(152) الأستاذ محمد شابسوغ/الأردن:

نبارك لكم هذا الجهد  العلمي الكبير دكتورنا الغالي جودت سعادة، وأنت صاحب الهمة العالية والرؤيا الثاقبة. وسأسعى جاهداً لامتلاك هذا المؤلف الذي يحوي نتاجاً علمياً راقياً برقي المؤلف ذاته.

(153) الأستاذ توفيق العجارمة/الأردن:  

ألف ألف مبارك دكتورنا المبدع الغالي ونحمد الله على الانتهاء من تاليف هذا الكتاب القيّم. انت يا دكتورنا مدرسة نتعلم فيها ونحن طلابك ولم نتخرج منها لغاية اليوم ولا غداً، ولا حتى بعد سنوات، لأننا نظل بأمس الحاجة الى أن ننهل العلم من بحرك الواسع.

(154) الأستاذ غازي رباع/الأردن :  

ما شاء الله. يرفع الله الذين آمنوا والذين أوتوا العلم درجات. رفع الله قدرك -دكتورنا الفاضل- في الدارين، وجعل هذا العِلم في ميزان حسناتك، يوم تبيض وجوه وتسود وجوه. جزاك الله عنا خير الجزاء، لما قدمته وتقدمه للأجيال من علمٍ نافعٍ مهم ،يبحث في أساس مهم من أساسيات الحياة الإنسانية ألا وهو ميدان التربية والتعليم.

(155)الأستاذ توفيق العجارمة/الأردن:

 تبارك الرحمن الرحيم الله يحفظك ويخليك ويطول بعمرك يارب العالمين الاستاذ البروفيسور دكتورنا الحبيب الغالي اباخلدون. أنت تاريخ وينهل منك ومن علمك كل من عرفك ضمن إبداعٍ رائع، وإنجاز يتلوه إنجاز من البحوث والكتب والقصائد والمذكرات اليومية. نسأل الله أن تكون هذه الأعمال في ميزان حسناتك يارب العالمين.

(156)عبد القادر الباز/الأردن:

أخي الدكتورجودت سعادة: كنت أتمنى أني تعرفت عليك مبكراً لأنهل من علمك وأخلاقك وتواضعك الكثير، وكما قال الشاعر:

ولكن كريم الأصل كالغصن كلما                                            حمل أثماراً تواضع وانحنى

      تحياتي لكم، ونتمنى زيارتكم لنا أو نزوركم لنتجاذب أطراف الحديث حول ديرابان وأخبار التعليم ونكات المتعلمين أيام الجد المعلم الكبير محمدالباز رحمه الله، مع تحياتي.

(157)الأستاذ أسكندري الفوزي/الأردن:

حفظك الله أباً وأخاً ومعلماً ومفكراً ومربياً وصديقاً ومخلصاً للعلم أيها العبقري ….أستاذنا د. جودت سعادة المحترم …ونفعنا الله بما أنعم عليك من فيض العلم والمعرفة.

(158)الأستاذ عاطف ابراهيم سعادة/الأردن:

كِتابٌ قَيِمٌ فيهِ الكثير الكثير من الفائدةِ المرجوةِ لِمِن أرادَ أن يستفيدِ،  وفيهِ من الجُهدُ العلمي الصادقُ والمبذول بشكلٍ يُحَيِرُ العقول ويُجبرُها على التفكير بشخصيةِ من بذَلَ هذا الجُهدَ وشَغَل الفِكرَ لِيُعطي ما في جُعبتهِ مِن عِلمٍ صافٍ نَديٍ الى أجيالٍ هم بأمسِ الحاجةِ إلى هذا العِلمِ وهذا العالِم،  رَغمَ أننا نعيشُ في زَمنٍ سائدٌ فيه الكَسادَ العِلمي إلا من رَحِمَ ربي .. فِكرٌ مُتقِدٌ  وعَقلٌ نَيِرٌ وَيُنيرُ الطريقَ في الظلماءِ لطالبي العِلمِ، وهذا بِحد ذاتهِ لهوَ النجاحُ والعمل والأمل لكلِ من نَهل من بحرِكم العلمي الذي لن يَنفذ بعون الله

(159)الأستاذ إيهاب جودت المساعيد/الأردن:

ألف مبروك لكل ما تقوم بتأليفه من كتب، وما تنشره من أبحاثٍ علمية نافعة يا والدي العزيز … الله يعطيك الصحة والعافية على هذا الإنجاز، ويجعلك ذخراً وسنداً لهذا البلد بأذن الله تعالى.

(160)الأستاذ غازي الناعوري/الأردن:  

ما شاءالله. تبارك الخالق !! عافاك الله وأدام الله عليك الصحة والسعادة..ونفعنا الله بعلمك، وجزاك الله كل خير عن كل كتابٍ وبحثٍ ومقالةٍ وجملةٍ وحرفٍ كتبته أو تكتبه كي تفيد به طالبي العلم، وفي ميزان حسناتك بإذن الله.

(161) الأستاذ خالد عطية السعودي:

 لقد كانت كتبك وما زالت قبلة الطلبة والباحثين في المناهج .. بوركت الجهود وطابت الأوقات ا أستاذ الجميع د. جودت سعادة.

(162) الأستاذ نسيم لطفي المساعيد/الأردن :

يعجز اللّسان عن الكلام.. والعقل عن التفكير.. والقلب عن التعبير.. فقد رفعت رأسنا عالياً ونفتخر دوماً بك وبإنجازاتك العلمية والثقافية المتنوعة والمفيدة.

(163) الأستاذ عبد الحكيم عميرة/الأردن:

إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز يا د. جودت، أن نرى بحوثك القيمة ترى النور وتكون مرجعاً ثرياً لطلاب العلم كي ينهلوا من علمكم الرصين. لا  جَفّ قلمك وأمد الله في عمرك دكتورنا العزيز أبا خلدون، على أمل أن تحقق حلمكَ الذي يراودك كثيراً بإكمال موسوعتك المائة وأكثر من الأبحاث ونصفها من الكتب بإذن الله تعالى، وكلنا نفخر ونزهو بكم، فأنت منارة من منارات العلم والتعليم في الوطن العربي.

(164) الأستاذ سمير سرايا/ الأردن:

ونِعمَ الرجال أبا خلدون، فأنت من الرجال الذين إذا ذُكِرَ اسمهم يذكر العز والفخر وتُرفع الرؤوس عالياً. أنت منارة من منارات العلم والتعليم في الوطن العربي.

(165) الأستاذة ابتسام فرحان‏/الأردن : ‏

سيرة حافلة بالإنجازات العلمية العظيمة التي يفخر بها القاصي والداني من أبناء الوطن العربي الكبير …حيث ارتووا جمعياً من بحرها الخضم أيما إرتواء، وأنا أقرأ هذه السيرة العطرة لم أستطع حفظها لكثرة ما فيها من إنجازات كبيرة ورائعة.

Top of Form

((166)الأستاذ شاهين شاهين/الأردن:

مبارك يا دكتورنا الغالي هذه المنجزات العلمية الكثيرة والمتنوعة، فأنت دائماً في الطليعة عِلماً وخلقاً يا د. جودت. دمت ودام فضلك.

(167) الأستاذ أبو علاء زياد الديرباني/الأردن: 

قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون…وهل تستوي الظلمات و النور……وهل يستوي الأعمى و البصير….. مناره من منارات العلم في الوطن العربي والعالم.. حفظكم الله دوما يا أبا خلدون،  ونرفع الرؤوس دوماً بكم في كل المحافل.

(168) الأستاذ أبو مظفر خليفة(رحمه الله)/الأردن:

كعادتكَ يا أ.د. جودت أحمد سعادة، ستبقى علماً يرفرفُ في الأعالي فيما تقدمه من علمٍ نافعٍ للبشرية وقمراً  للبلاد وأهلها، تتغنى به الأجيال الحاضرة والقادمة على مدى الأيام.وكم كنتَ رائعاً جداً  في أبحاثك وكتبك  بما أضفته من معلومات مفيده لكل قاريء لها.   دمتَ يا دكتورنا العزيز لنا معلماً وباحثاً وبروفيسوراً متواضعاً وخادماً لأهلك وبلدك ولكل من عرفك.  كل الاحترام والتقدير لشخصكم الكريم.

(169) الأستاذ أيمن أبو تينة: /الأردن:

دكتورنا الحبيب أبا خلدون، أحد رموزنا وعلمائنا الأجلاء. كل الاحترام والتقدير مع هذه الأبيات:

     ما الفضلُ إِلا لأهلِ العلمِ إِنهُمُ …………………    على الهُدى لمن استهدى أدِلاءُ

 

 وقيمةُ المرءِ ما قد كان يُحسِنُهُ ……………….         والجاهِلونَ لأهل العِلمِ  أعداءُ

 

فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً ……………………     فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ 

  (170)جمال جعارة/الأردن:

بارك الله في جهودكم العلمية والتربوية الكبيرة يا د. جودت سعادة، فهي تثلج الصدور وترفع الرؤوس عالياً، وبالتوفيق دوماً إن شاء الله تعالى للمزيد منها.

 (171) شاهر عزات الكراملة/الأردن: 

ما شاء الله تبارك الرحمن دائما انتم مصدر فخر واعتزاز لنا زادكم الله من علمه وفضله دكتورنا الغالي أبا خلدو ن.

(172) الأستاذ محمد زياد الأسطل/ فلسطين:

 إن الأكابرَ يحكمون على الورى …. وعلى الأكابر تحكم العلماء. سلمت يُمناك دكتورنا الغالي على مؤلفاتك الجديدة والمفيدة، ونفع الله بك وبعلمك الناس، أسأل الله العلي القدير أن يديم عليك الصحة والعافية.

(173) عائشة رشيد/الأردن: 

ماشاء الله عليك يا دكتور جودت، أنت الشعلة المضيئة التي تحث على التعليم المدرسي والعالي، وتبعث فيهم روح العلم والتعليم. بارك الله فيك، وزادك من فضله وجزاك الله كل خير.

‏(174) الأستاذ وائل بني هذيل/الأردن:

نعم كانت أمسية شعرية ثقافية محلية بإمتياز تحت إدارتكَ يا د. جودت سعادة، وذلك من حيث المكان، والبرنامج، والمتحدثين، والشعراء، ومن حيث الهدف … والشكر الجزيل على كل القائمين على الأمسية والهيئة الإدارية ورئيسها الأكارم …

(175) الأستاذ عماد ابوقاعود/الأردن:

أمدك الله بطول العمر وغمرك بموفور الصحة والعافية، فأنت يا بروفيسور جودت قد عرفناكَ موسوعةً علميةً متحركةً وقامةً علميةً متميزةً، حيث لمثلكم ترفع القبعات.

(176) الأستاذ أيمن رشيد/الأردن:

هذا والله الميراث الحق…… العلم الذي ينتفع به …. بوركت يا أستاذنا الدكتور جودت سعادة، على إنجازاتك العلمية والثقافية.

(177) الأستاذ سامي الضمور/ الأردن: 

أستاذي والمشرف على رسالتي أ.د. جودت أحمد سعادة، يعتبر قامة علمية وتربوية يشهد لها القاصي والداني وافتخر به على الدوام . 

(178) الأستاذ صالح الكرامنة/الأردن: 

نحن فخورون بك يادكتور جودت، فأنت منارةً علميةً وأدبيةً وفكريةً وأخلاقيةً في بلدكَ الذي يجب أن يحتفل بأمثالكَ وبما يليق بالعلماء الكبار.. اطال الله في عمرك وأمدك الله بالصحة والعافية. 

  (179) عمر فرحان المساعيد/ الأردن:

ما شاء الله عليك يا دكتورنا الغالي أبو خلدون، أانت مفخره وعَلَم من أعلام العلم والتميز. دمت رمزاً للعلم ولبلدك كلها، فنحن نتباها بك وبعلمك الواسع وفكرك الثلقب. أمدك الله بالصحة والعافية وطولة العمر كي تبقى شامخاً ونوراً تنير به دروب الجهل والظلام، ومن لم يقدر قيمة العلم فلا قيمة له في المجتمع.

(180) أنور دعسان/ الأردن:

أهديك يا أستاذنا الغالي  د. جودت أحمد سعادة (أبو خلدون) القصيدة الآتية:

*ابا خلدون لقد كفاك فخرا

بأن لكم في كل علم شطرا

*جزاك الله خيرا عن اناس

لهم في الخلق من علومك ذكرا

*فما كتبت يداك بنصف قرن

يراه الباحثون لنصف دهرا

*سألت الله ان يعطيك عشرا

وعشرا ثم عشرا ثم عشرًا

* من السنوات والابحاث ايضا

تضيىء طريقنا في العلم نشرا

بارك الله فيكم

 


(181) الأستاذ محمود حمدان
/الأردن:

زادك الله عِلماً ونفعاً للناس، وبارك الله فيكَ على كل ما تقوم به من أعمالٍ مشرفةٍ وقيّمة …إلى الأمام دائما دكتورنا الفاضل جودت سعادة .

(182) الأستاذ حكم سماوي/الأردن:

عرفناكَ عن قُرب قبل اكثر من أربعين عاماً يا أستاذنا د. جودت سعادة… مثالاً للمعلم والإنسان، وليس مستغرباً كل هذه الإنجازات التي حققتها طيلة حياتك العلمية والأكاديمية… وإلى المزيد من الإنجازات الجديدة مع تمنياتي لكم بالعمر الطويل والصحة والسعادة… يا أحلى وأجمل معلمٍ عرفناه.      


(183) الأستاذ أبو عمار الديراباني
/الأردن: 

نحن الذين نشكر الله على أن جعلنا من أقاربك وربطنا بنسبك الشريف. والفخر لنا أهالي ديرابان جميعاً بقاماتنا وعلمائنا وأنت على رأسهم.
حماك الله وادام عليك الصحة والعافية.

(184) الأستاذة إخلاص صباح الشمري/السعودية:

مبارك لكم هذا اﻻنجاز العلمي الجديد والمهم يا د. جودت، ووفقكم الله لما ينتفع به اﻵخرون.

(185) رزان البطوش/الأردن:

 ما شاء الله عنك أستاذنا الدكتور جودت سعادة. كتبك ومقالاتك تعتمد في الصف الأول في موضوعات برامج الماجستير والدكتوراة في التربية ومن أفضل ما قرأت في المحتوى العربي رغم كثافة الانتاج الفكري، فتميزك في الصدارة دائماً ….. أنا طالبة دكتوراه مناهج عامة وتدريس واهتم وأقرأ كل ما تنشره يا أستاذنا.

 (186) الأستاذ علي فرحان/الأردن:  

أستاذنا الفاضل أبو خلدون المحترم: لقد عرفناك منذ زمن طويل العالم الفاضل والانسان الطيب والرجل الخلوق. إن الكلمات لتعجز عن وصف شخصكم الكريم وهل يخفى القمر ونحن نعتز ونفتخر بهذا الانجاز ونعلم أن لكل مجتهد نصيب ومنها للاعلى إن شاء الله تعالى، وستبقى ذخراً للأهل والوطن والأمة. متعكم الله بموفور الصحة والعافية، وأمد الله في عمركم، وكل الشكر والاحترام والتقدير لشخصكم الكريم.

(187) الأستاذ عيد أبو غنيمة/مصر:

جهدٌ تربوي جديد رائعٌ من أستاذٍ وعالِمٍ  رائع هو أ.د. جودت أحمد سعادة كما عودنا من وقتٍ لآخر.

(188) الأستاذ علي خلف/ الأردن: عالِمُنا الجليل سعادة أ.د. جودت أحمد سعادة…. بكم نفتخر ونعتز على إنجازاتكم العلمية الكثيرة من أبحاث وكتب وغيرها.

(189) الأستاذ خالد البورقادي الإدريسي/الأردن:

 مبروك يا دكتور جودت سعادة هذا الكتاب الجديد، ومزيداً من العطاء العلمي والإبداعي في القادم من الأيام بإذن الله تعالى.

(190)الأستاذ خالد العنانزة/الأردن:

ما شاء الله عليك يا الأستاذ الدكتور جودت سعادة. فأنت قامة علمية ووطنية نفتخر بها على الدوام، وبوركت هذه الجهود .


(191) الأستاذ فهد بن سعود/السعودية:

ما شاء الله تبارك الرحمن.. ألف ألف مبروك سعادة البروف … أيها العالِم من العلماء الكبار في وطننا العربي الكبير، تستاهل هذه الاشادة وهذا الثناء، وهو أقل ما يقدم في حقكم. متعكم الله بموفور الصحة والعافية.

(192) الأستاذ عمرو العكر/فلسطين:

أستاذي ومعلمي وملهمي …… يا أيها المربي الكبير. دمت ودام عطاؤك الذي لا ينضب من الكتب والبحوث القيمة. نحن ما زلنا نشكر الله على نعمة وجودك بيننا، ونتمنى لك دوماً بأن تبقى الأب الفاضل ليس لعشرات أو مئات الآلاف من البشر، بل لمعظم الناس. دمت ودام العقل النظيف الشفاف الصادق الذي نتمنى أن يبقى عطاؤه الازلي مع شكرنا لله على كل ما تقدمه من علم سيدي. واقسم لك بأن الكلمات لن توفيك شي مما تستحق من شكر وتقدير وعرفان.

(193) أم طلعت المساعيد/الأردن:

ماشاءالله تبارك الله عنك دكتورنا الغالي أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظك ويبعد عنك كل مكروه ويزيدك من نعيم العلم والإيمان وكرم الله عليك تستاهل كل خير يا أعظم دكتور وعالم ربي يحفظك ويحرسك بعينه التي لا تنام يارب العالمين يا فخر الأمة.

(194) منال قطاش/الأردن: 

القامة التربوية الفذة أ.د. جودت سعادة، ندعو الله سبحانه وتعالى أن يتم عليك الصحة والعافية، وأن تكون هذه الأعمال من بحوث مهمة ومؤلفات قيمة ثقلا في ميزان حسناتك، ونتطلع دائما لكل ما هو جديد لك، لأنه مختلف وأصيل ومبتكر . دمت منارة لكل عالم وتربوي وباحث.

(195) نسرين زهدي الكراملة:

كتب وأبحاث قيمة للغاية تقوم بنشرها من وقتٍ لآخر يا د. جودت، وتفيد الآلاف من أساتذة الجامعات وطلبة الدراسات العليا والمهتمين بالتربية والتعليم في أقطار الوطن العربي كافة. أدام الله عليك الصحة والعافية، كي تقدم الجديد والمفيد للأجيال الحاضرة والصاعدة في القادم من الأيام والسنين بإذنه تعالى.

(196)الأستاذة  أم حمدان العنزي/السعودية:  لك جزيل الشكر حضرة الدكتور جودت سعادة  المحترم على كمية المعلومات التي وضعتها بكل صفحة وسطر وكلمة في هذا الكتاب وغيره من مؤلفاتك القيمة، وطريقة شرحك للموضوعات بسهوله. لقد أبدعتْ يداكَ وأتمنى الحصول على جميع مؤلفاتك، لأن قراءتها تجعل الشخص يتثقف ويكتشف أشياء كثيرة يجهلها. أتمنى لك المزيد من التقدم والنجاح الدائم وأطال الله في عمرك.

(197) الأستاذ بيان العديلي/الأردن:

 مبارك دكتور جودت سعادة هذا الانتاج العلمي الجديد، وجزاك الله خيرا على إستمرار إنتاجك العلمي الزاخر بالمعارف والخبرات المواكبة لمتطلبات العصر في المجال التربوي، فكنت ولا زلت معلماً للأجيال الصاعدة بعلمك وتجاربك وخبراتك الواسعة، أطال الله في عمرك وأدام عليك الصحة والعافية.
(198) الأستاذ وليد الدفار اليماني
/الأردن: أستاذنا أ.د. جودت أحمد سعادة: إن هذا الانتاج العلمي الجديد  يمثل إضافة نوعية إلى ميدان العلوم التربوية والتعليمية الحديثه سيحتاجها كل من يريد التميز في مجاله التربوي، بل وإضافة نوعية أيضاً لتحديت المفاهيم والتطورات التي حدثت في العلوم والتي تساير العصر الحديث ومتطلباته. كل الاحترام والتقدير لشخصكم الكريم، وبالتوفيق إن شاء الله تعالى.   

 (199) سميرة الصدوق/الأردن: 

ما شاء الله يا خال دكتورنا الغالي انت مفخره وعلم من اعلام العلم والتميز دمت رمزا للعلم ولديرابان نتباها فيك وفي علمك الجليل امدك الله بالصحه والعافيه وطولة العمر لتبقى شامخا نورا تنير به من دروب الجهل ومن لم يقدر قيمة العلم.

(200) مثنى مشعل/العراق:

  بارك الله فيك دكتورنا الغالي ربنا يحرسك ويحفظك ان شاء الله وان يجعلك ذخر للامة الاسلامية واسال الله العظيم ان يطيل في عمرك وانت في صحة وعافية.

 

(201) جميلة بيوض/الأردن:

ما شاء الله ولا قوة الا بالله العلي العظيم ….. نفع الله بكم وبغلمكم يا د. جودت سعادة، وكتب الله لكم الأجر والمثوبة بإذنه تعالى.

 

 (202) فادي فؤاد غوانمة/الأردن:

 جهودكم مباركة ومشكوره دكتورنا الغالي جودت أحمد سعادة، ونفع الله بك وبعلمك الغزير والمفيد، وزادك علماً وعملاً وإيماناً وصعوداً، ورفع قدرك في الدنيا والآخرة.